السؤال
طفلتي عمرها ست سنوات، مشكلتها أنها عنيدة ولا تسمع الكلام أبداً، رغم أنها ذكية واجتماعية، ولكنها كثيرة الحركة وتحب اللعب كثيراً، وعندما أطلب منها الدراسة والتوقف عن اللعب لا تسمع الكلام أو حتى ترتيب أغراضها، لا تعير كلامي أي أهمية، أفقد أعصابي، وألجأ إلى الضرب، وأشعر بالاكتئاب عندما أضربها، وأصبحت علاقتي بها غير جيدة.
علماً بأننا نعيش في بريطانيا، فأريد وسيلة للتعامل معها، وطريقة لإعادة العلاقة الطيبة بينا، وأود أن أعرف أفضل الوسائل لتحفيظها القرآن، ولكم مني جزيل الشكر والامتنان.