السؤال
السلام عليكم
أعاني من مشكلة تؤرقني في كل حياتي، وهي أني أخاف على شعور ومصلحة الآخرين أكثر من نفسي، كثيرون يطلبون مني طلبات ويفعلون أشياء لا أستطيعها ولا أتحملها، وأجد نفسي أوافق على تلك الطلبات، ولا أعلق على أي تصرف يزعجني أو يسبب إحراجاً لي؛ وذلك لخوفي من إحراج الآخر أو توبيخه.
لدرجة أن مدرائي في العمل يشتكون من أني لطيف للغاية مع الموظفين, وعلمت أن هناك دواءً يمكن أن يثبط هذا الشعور، ويعطي فرصة للتعبير عن الشعور الحقيقي، فأرجو النصيحة.