كقراءة السورة والمرة الثانية والثالثة من تسبيح الركوع والسجود ، ورب اغفر لي بين السجدتين ، وإتمام ما يسن في التشهد الأخير لما في ذلك من تفويت المأموم ما يستحب له فعله وقال الشيخ ( وتكره ) للإمام ( سرعة تمنع مأموما فعل ما يسن ) له تقي الدين : يلزمه مراعاة المأموم إن تضرر بالصلاة أول الوقت أو آخره ونحوه وقال ليس له أن يزيد على القدر المشروع وإنه ينبغي أن يفعل غالبا ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله غالبا ويزيد وينقص للمصلحة كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يزيد وينقص أحيانا .