( و ) تصح كأرض الخسف ، وكل بقعة نزل بها عذاب ، كأرض الصلاة في ( الأرض المسخوط عليها ، بابل وأرض الحجر ومسجد الضرار ) لأنه موضع مسخوط عليه وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم يوم مر بالحجر { } . لا تدخلوا على هؤلاء المعذبين إلا أن تكونوا باكين ، أن يصيبكم مثل ما أصابهم