( إلا أهل الكتاب بالوصية في السفر ممن حضر الموت من مسلم وكافر عند عدم مسلم فتقبل شهادتهم في هذه المسألة فقط ، ولو لم تكن لهم ذمة ويحلفهم الحاكم وجوبا بعد العصر ) لخبر رجال أبي موسى قال لأنه وقت تعظمه أهل الأديان ( مع ريب ) أي شك ( ما خانوا ولا حرفوا وإنها لوصية الرجل ) الميت . ابن قتيبة