وَمِنْ أَيْمٍ قَدْ أَنْكَحَتْهَا رِمَاحُنَا وَأُخْرَى عَلَى خَالٍ وَعَمٍّ تَلْهَفُ
وَقَوْلُهُ :وَمَنْكُوحَةٌ غَيْرُ مَمْهُورَةٍ
وَقَوْلُ الْآخَرِ :التَّارِكِينَ عَلَى طُهْرِ نِسَاءَهُمْ وَالنَّاكِحِينَ بِشَطَّيْ دِجْلَةَ الْبَقَرَا
وَلَا تَقْرَبَن جَارَةً إنَّ سَرَّهَا عَلَيْك حَرَامٌ فَانْكِحْنَ أَوْ تَأَبَّدَا
ضَمَمْت إلَى صَدْرِي مُعَطَّرَ صَدْرِهَا كَمَا نَكَحَتْ أُمُّ الْغُلَامِ صَبِيَّهَا
أَنْكَحْت صُمْ حَصَاهَا خُفَّ يَعْمُلَةٍ تَغَشْرَمَتْ بِي إلَيْك السَّهْلَ وَالْجَبَلَا
ومن أيم قد أنكحتها رماحنا وأخرى على خال وعم تلهف
وقوله :ومنكوحة غير ممهورة
وقول الآخر :التاركين على طهر نساءهم والناكحين بشطي دجلة البقرا
ولا تقربن جارة إن سرها عليك حرام فانكحن أو تأبدا
ضممت إلى صدري معطر صدرها كما نكحت أم الغلام صبيها
أنكحت صم حصاها خف يعملة تغشرمت بي إليك السهل والجبلا