ألم تر أن الله أنزل نصره وسعد بباب القادسية معصم فأبنا وقد آمت نساء كثيرة
ونسوة سعد ليس فيهن أيم
فبلغ سعدا قوله فقال : ، ثم قطعت يده في القتال ، فقال اللهم [ اقطع ] عني لسانه ويده ، فجاءت نشابة فأصابت فاه فخرس سعد : احملوني على باب ، فخرج به محمولا ، ثم كشف عن ظهره ، وفيه قروح ، فأخبر الناس بعذره فعذروه ، وكان سعد لا يحين .
14857 وفي رواية : يقاتل حتى ينزل الله نصره . وقال : وقطعت يده وقتل .
رواه بإسنادين ؛ رجال أحدهما ثقات . الطبراني