عدد النتائج : 991
في البحث عن (إرادة الله تعالى)
فعله وإرادته متلازمان
شرح العقيدة الطحاوية > صفتا الخالق والبارئ > المعاني المستنبطة من قوله تعالى " فعال لما يريد "
إثبات إرادات متعددة بحسب الأفعال
شرح العقيدة الطحاوية > صفتا الخالق والبارئ > المعاني المستنبطة من قوله تعالى " فعال لما يريد "
أن كل ما صح أن تتعلق به إرادته جاز فعله
شرح العقيدة الطحاوية > صفتا الخالق والبارئ > المعاني المستنبطة من قوله تعالى " فعال لما يريد "
كيف يريد الله أمرا ولا يرضاه ولا يحبه ؟ وكيف يشاؤه ويكونه ؟ وكيف يجتمع إرادته له وبغضه وكراهته ؟
شرح العقيدة الطحاوية > مسألة القدر > المراد نوعان مراد لنفسه ومراد لغيره
تعلق القدرة والإرادة بالممكنات
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الأول في معرفة الله تعالى وتعداد الصفات > فصل في بحث صفات مولانا عز وجل > متعلقات الصفات الثبوتية > متعلق الإرادة
هل الله تعالى يأمر بما لا يريد أو لا يأمر إلا بما يريد
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الأول في معرفة الله تعالى وتعداد الصفات > فصل في بحث صفات مولانا عز وجل > متعلقات الصفات الثبوتية > متعلق الإرادة
هو مريد بإرادة أزلية مقارنة لمرادها الذي هو العالم
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > الأقوال المختلفة في إرادة الله تعالى
الباري [ تعالى ] تعالى زيادة في ( ا ) ( ب ) يعلم ما يريد أن يفعله فعلمه وإرادته هو الذي يوجب الاختصاص
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > الأقوال المختلفة في إرادة الله تعالى
الإرادة الحادثة يقارنها مرادها
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > الأقوال المختلفة في إرادة الله تعالى
الإرادة يجب أن يقارنها مرادها
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
على القول بوجوب مقارنة المراد للإرادة يمتنع قدم شيء من الجزء الأول العالم سواء قيل بقدم الإرادة أو حدوثها أو قدم شيء منها وحدوث شيء آخر
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
المراد يجوز مقارنته للإرادة ويجوز تأخره عنها
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
الإرادة التي يجوز مقارنة مرادها لها لا يتخلف عنها مرادها
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
حصول شيء من الإرادات ا ب المرادات في الأزل ممتنع
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
تأخر المراد عن الإرادة
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
وجود المفعول عند وجود الإرادة الجازمة والقدرة التامة
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
الإرادة ليست مجرد العلم
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
الإرادة الجازمة مع القدرة التامة مستلزمة للفعل ومقارنة له
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > بطلان ما يزعمه الفلاسفة من أن الواحد لا يصدر عنه إلا واحد
وكذلك القدرة حين الفعل أكمل مما كانت قبله
منهاج السنة النبوية > الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة > الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم > بطلان ما يزعمه الفلاسفة من أن الواحد لا يصدر عنه إلا واحد
الإرادة في كتاب الله تعالى
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل كلام الرافضي في القضاء والقدر أن الله عز وجل يفعل القبائح
ومن المعلوم ع ومعلوم أن كثيرا من نظار أهل الإثبات أ ب من نظار الإثبات ن م من النظار أهل الإثبات للقدر يطلقون القول بأن الطاعة موافقة الأمر لا موافقة الإرادة وأن الأمر لا يستلزم الإرادة
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل من كلام الرافضي على مقالة أهل السنة في القدر أن الكافر يكون مطيعا بكفره لأنه فعل مراد الله تعالى
القدرية يقولون بل هو لا يحب الكفر والفسوق والعصيان فلا يريده
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل من كلام الرافضي على مقالة أهل السنة في القدر أن الكافر يكون مطيعا بكفره لأنه فعل مراد الله تعالى
والإرادة نوعان فما كان محبوبا فهو مراد لنفسه وما كان في نفسه غير محبوب فهو ن م فهذا مراد لغيره
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل من كلام الرافضي على مقالة أهل السنة في القدر أن الكافر يكون مطيعا بكفره لأنه فعل مراد الله تعالى
الإرادة نوعان
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل من كلام الرافضي على مقالة أهل السنة في القدر أن الكافر يكون مطيعا بكفره لأنه فعل مراد الله تعالى
الإرادة نوعان إرادة الخلق وإرادة الأمر
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل من كلام الرافضي على مقالة أهل السنة في القدر يلزم نسبة السفه إلى الله تعالى لأنه يأمر الكافر بالإيمان ولا يريده منه
لا يعقل متكلم إلا من يقوم به الكلام أما متكلم لا يقوم به الكلام أو مريد لا تقوم به الإرادة أو عالم لا يقوم به العلم فهذا لا يعقل
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل من نفى قيام الأمور الاختيارية بذات الرب تعالى لا بد أن يقول أقوالا متناقضة فاسدة
الإرادة نوعان نوع بمعنى المشيئة لما خلق
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل من كلام الرافضي قوله في مسألة القدر عند أهل السنة يلزم تعطيل الحدود والزواجر عن المعاصي
يقولون القادر يرجح بلا مرجح فيجعلون الإرادة حادثة بلا مرجح لحدوثها ويجعلون إرادة الله حادثة لا في محل ويجعلون الفعل معها ممكنا لا واجبا وهذا من أصولهم التي اضطربوا فيها في مسألة فعل الله ( المتكلمين )
منهاج السنة النبوية > الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع > فصل من كلام الرافضي على الأفعال الاختيارية " القادر يمتنع أن يرجح مقدوره " والرد عليه