عدد النتائج : 51
في البحث عن (صفة الحلق)
يستحب في التقصير البداية بالشق الأيمن كما يستحب ذلك في الحلق
شرح مسند الشافعي > من كتاب الجنائز والحدود
المقصود من الحلق أو التقصير (المحرم)
طرح التثريب > كتاب الحج > باب الحلق والتقصير > حديث اللهم ارحم المحلقين
رمى رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمرة يوم النحر ثم أمر بالبدن فنحرت والحلاق جالس عنده فسوى رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ شعره بيده ثم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم على شق جانبه الأيمن على شعره ثم قال للحلاق احلق فحلق فقسم رسول الله صلى الله عليه
صحيح ابن حبان > كتاب الطهارة > باب النجاسة وتطهيرها > ذكر الخبر الدال على أن شعر الإنسان طاهر إذا وقع في الماء لم ينجسه وإن كان على الثوب لم يمنع الصلاة فيه
لما رمى رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمرة ونحر نسكه ناول الحلاق شقه الأيمن فحلقه ثم ناول أبا طلحة الأنصاري فأعطاه إياه ثم ناوله الشق الأيسر فقال احلقه فحلقه فأعطاه أبا طلحة وقال اقسمه بين الناس
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب الحلق والذبح > ذكر البيان بأن المرء في الحلق يجب أن يبدأ بالأيمن من رأسه ثم بالأيسر
أن أباه شهد النبي صلى الله عليه وسلم عند المنحر يقسم النبي صلى الله عليه وسلم ضحايا فلم يصبه شيء ولا صاحبه فحلق رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه في ثوبه فأعطاه وقلم أظفاره فأعطاه صاحبه فقسم منه على رجال وإنه عندنا مخضوب بالحناء والكتم أو الكتم والحناء
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن زيد بن عبد ربه الأنصاري
أن أباه حدثه أنه شهد النبي صلى الله عليه وسلم عند المنحر ورجل من قريش وهو يقسم أضاحي فلم يصبه شيء ولا صاحبه فحلق رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه في ثوبه فأعطاه فقسم منه على رجال وقلم أظفاره فأعطاه صاحبه قال فإنه لعندنا مخضوب بالحناء والكتم يعني شعره
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن زيد بن عبد ربه الأنصاري
أنه شهد النبي صلى الله عليه وسلم المنحر هو ورجل من الأنصار فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحايا فلم يصبه ولا صاحبه شيء وحلق رأسه في ثوبه فأعطاه يعني منه وقسم منه على رجال وقلم أظفاره فأعطاه صاحبه فإن شعره عندنا لمخضوب بالحناء والكتم
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن زيد بن عبد ربه الأنصاري
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رمى جمرة العقبة ثم انصرف إلى البدن فنحرها والحلاق جالس فأومأ إلى رأسه فقال احلق فحلق شقه الأيمن فقسمه فيمن يليه ثم قال احلق الشق الآخر فحلقه فقال أين أبو طلحة ؟ فناوله إياه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > وقت الحلق
لما رمى رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمرة نحر نسكه ثم ناول الحلاق شقه الأيمن فحلقه فأعطاه أبا طلحة ثم ناوله شقه الأيسر فحلقه فقال اقسمه بين الناس
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > البدء في الحلق بالشق الأيمن
إذا حلق أن يأخذ من لحيته وشاربه وأظفاره
التبصرة > كتاب الحج الثاني > باب فيما يفعله الحاج يوم النحر من رمي ونحر وحلاق ولباس وطوف > فصل في الحلق والتقصير في الحج
أن النبي صلى الله عليه وسلم رمى جمرة العقبة ثم انصرف فنحر ودعا الحلاق فحلق أحد شقي رأسه فدفعه إلى أبي طلحة وحلق الشق الآخر فاقتسمه الناس
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > أيوب عن محمد بن سيرين عن أنس
أن النبي صلى الله عليه وسلم رمى الجمرة يوم النحر ثم انصرف فنحر ثم حلق فحلق أحد شقي رأسه أحسبه قال شق رأسه الأيمن فدفعه إلى أبي طلحة وحلق شقه الأيسر فقسمه بين الناس
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > ابن عون عن محمد عن أنس
أن النبي صلى الله عليه وسلم رمى جمرة العقبة يوم النحر ثم انصرف فنحر بدنه والحلاق جالس فأمال إليه رأسه قال احلق فحلق شق رأسه فقسمه يعني بين الناس وقال له احلق الشق الأيسر فحلقه فناولني فناولته أبا طلحة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > هشام بن حسان عن محمد عن أنس
عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رمى الجمرة ونحر هديه ناول الحلاق شقه الأيمن فحلقه فناوله أبا طلحة ثم ناوله شقه الأيسر فحلقه ثم دعا أبا طلحة فقال اقسمه بين الناس
معرفة السنن والآثار > كتاب الطهارة > باب الآنية
إذا حلق في حج أو عمرة أخذ من لحيته وشاربه
معرفة السنن والآثار > كتاب المناسك > ما يفعل المرء بعد الصفا والمروة
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رمى جمرة العقبة ونحر نسكه ناول الحالق شقه الأيمن فحلقه ثم ناوله النبي أبا طلحة ثم ناول الحالق شقه الأيسر ثم أمر أبا طلحة أن يقسمه بين الناس
معرفة السنن والآثار > كتاب المناسك > ما يفعل بعد رمي جمرة العقبة من النحر والحلق
أن أباه شهد النبي صلى الله عليه وسلم عند المنحر هو ورجل من الأنصار قال فحلق رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه في ثوبه فأعطاه فقسم منه على رجال وقلم أظفاره فأعطاه صاحبه فإنه عندنا لمخضوب بالحناء والكتم
الجامع لشعب الإيمان > الخامس عشر من شعب الإيمان وهو باب في تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله وتوقيره صلى الله عليه وسلم