nindex.php?page=treesubj&link=28982_32028_33954nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86بقيت الله خير لكم إن كنتم مؤمنين وما أنا عليكم بحفيظ

86 - nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86بقيت الله ما يبقى لكم من الحلال بعد التنزه عما هو حرام عليكم nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86خير لكم إن كنتم مؤمنين بشرط أن تؤمنوا . نعم، بقية الله خير للكفرة أيضا ؛ لأنهم يسلمون معها من تبعة البخس والتطفيف إلا أن فائدتها تظهر مع الإيمان من حصول الثواب مع النجاة من العقاب وتظهر مع عدمه لانغماس صاحبها في غمرات الكفر وفي ذلك تعظيم للإيمان وتنبيه على جلالة شأنه أو المراد إن كنتم مصدقين لي فيما أقول لكم وأنصح به إياكم nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86وما أنا عليكم بحفيظ لنعمه عليكم فاحفظوها بترك البخس

nindex.php?page=treesubj&link=28982_32028_33954nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ

86 - nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86بَقِيَّتُ اللَّهِ مَا يَبْقَى لَكُمْ مِنَ الْحَلَالِ بَعْدَ التَّنَزُّهِ عَمَّا هُوَ حَرَامٌ عَلَيْكُمْ nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ بِشَرْطِ أَنْ تُؤْمِنُوا . نَعَمْ، بَقِيَّةُ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْكَفَرَةِ أَيْضًا ؛ لِأَنَّهُمْ يَسْلَمُونَ مَعَهَا مِنْ تَبِعَةِ الْبَخْسِ وَالتَّطْفِيفِ إِلَّا أَنَّ فَائِدَتَهَا تَظْهَرُ مَعَ الْإِيمَانِ مِنْ حُصُولِ الثَّوَابِ مَعَ النَّجَاةِ مِنَ الْعِقَابِ وَتَظْهَرُ مَعَ عَدَمِهِ لِانْغِمَاسِ صَاحِبِهَا فِي غَمَرَاتِ الْكُفْرِ وَفِي ذَلِكَ تَعْظِيمٌ لِلْإِيمَانِ وَتَنْبِيهٌ عَلَى جَلَالَةِ شَأْنِهِ أَوِ الْمُرَادُ إِنْ كُنْتُمْ مُصَدِّقِينَ لِي فِيمَا أَقُولُ لَكُمْ وَأَنْصَحُ بِهِ إِيَّاكُمْ nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ لِنِعَمِهِ عَلَيْكُمْ فَاحْفَظُوهَا بِتَرْكِ الْبَخْسِ