الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      سورة الفرقان

                                                                                                                                                                                                                                      [مكية إلا الآيات 68 و 69 و 70 فمدنية، وآياتها 77 نزلت بعد يس].

                                                                                                                                                                                                                                      بسم الله الرحمن الرحيم.

                                                                                                                                                                                                                                      تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا

                                                                                                                                                                                                                                      1- تبارك تعالى الذي نزل الفرقان القرآن لأنه فرق بين الحق والباطل على عبده محمد ليكون للعالمين الإنس والجن دون الملائكة نذيرا مخوفا من عذاب الله.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية