nindex.php?page=treesubj&link=28974_19734_28723_31976_32065_33177_34397_34513nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء

38 - nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38هنالك في ذلك المكان حيث هو قاعد عند مريم في المحراب، أو في ذلك الوقت، فقد يستعار هنا، وحيث، وثم: للزمان. لما رأى حال [ ص: 253 ] مريم في كرامتها على الله ومنزلتها، رغب أن يكون له من إيشاع ولد مثل ولد أمها حنة في الكرامة على الله، وإن كانت عاقرا عجوزا، فقد كانت أمها كذلك. وقيل: لما رأى الفاكهة في غير وقتها انتبه على جواز ولادة العاقر nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية ولدا، والذرية يقع على الواحد والجمع nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38طيبة مباركة. والتأنيث للفظ الذرية nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38إنك سميع الدعاء مجيبه.

nindex.php?page=treesubj&link=28974_19734_28723_31976_32065_33177_34397_34513nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ

38 - nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38هُنَالِكَ فِي ذَلِكَ الْمَكَانِ حَيْثُ هُوَ قَاعِدٌ عِنْدَ مَرْيَمَ فِي الْمِحْرَابِ، أَوْ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ، فَقَدْ يُسْتَعَارُ هُنَا، وَحَيْثُ، وَثَمَّ: لِلزَّمَانِ. لَمَّا رَأَى حَالَ [ ص: 253 ] مَرْيَمَ فِي كَرَامَتِهَا عَلَى اللَّهِ وَمَنْزِلَتِهَا، رَغِبَ أَنْ يَكُونَ لَهُ مِنْ إِيشَاعَ وَلَدٌ مِثْلُ وَلَدِ أُمِّهَا حَنَّةَ فِي الْكَرَامَةِ عَلَى اللَّهِ، وَإِنْ كَانَتْ عَاقِرًا عَجُوزًا، فَقَدْ كَانَتْ أُمُّهَا كَذَلِكَ. وَقِيلَ: لَمَّا رَأَى الْفَاكِهَةَ فِي غَيْرِ وَقْتِهَا انْتَبَهَ عَلَى جَوَازِ وِلَادَةِ الْعَاقِرِ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً وَلَدًا، وَالذُّرِّيَّةَ يَقَعُ عَلَى الْوَاحِدِ وَالْجَمْعِ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38طَيِّبَةً مُبَارَكَةً. وَالتَّأْنِيثُ لِلَفْظِ الذَّرِّيَّةِ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ مُجِيبُهُ.