الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              2052 [ ص: 410 ] 70 - باب: لا يشري حاضر لباد بالسمسر

                                                                                                                                                                                                                              وكرهه ابن سيرين وإبراهيم للبائع والمشتري ، وقال إبراهيم : إن العرب تقول : بع لي ثوبا . وهي تعني الشراء .

                                                                                                                                                                                                                              2160 - حدثنا المكي بن إبراهيم قال : أخبرني ابن جريج ، عن ابن شهاب ، عن سعيد بن المسيب أنه سمع أبا هريرة رضي الله عنه يقول : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لا يبتاع المرء على بيع أخيه ، ولا تناجشوا ، ولا يبع حاضر لباد" [انظر : 2140 - مسلم: 1413 و 1515 و 1520 - فتح: 4 \ 372]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية