nindex.php?page=treesubj&link=19860_29680_30384_30387_34513_29039nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34إن للمتقين أي من الكفر كما في البحر أو منه ومن المعاصي كما في الإرشاد
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34عند ربهم أي في الآخرة فإنها مختصة به عز وجل إذ لا يتصرف فيها غيره جل جلاله أو في جوار قدسه
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34جنات النعيم جنات ليس فيها إلا النعيم الخالص عن شائبة ما ينغصه من الكدورات وخوف الزوال وأخذ الحصر من الإضافة إلى
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34النعيم لإفادتها التميز من جنات الدنيا والتعريض بأن جنات الدنيا لغالب عليها النغص:
طبعت على كدر وأنت تريدها صفوا من الأقذار والأكدار
.
nindex.php?page=treesubj&link=19860_29680_30384_30387_34513_29039nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ أَيْ مِنَ الْكُفْرِ كَمَا فِي الْبَحْرِ أَوْ مِنْهُ وَمِنَ الْمَعَاصِي كَمَا فِي الْإِرْشَادِ
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34عِنْدَ رَبِّهِمْ أَيْ فِي الْآخِرَةِ فَإِنَّهَا مُخْتَصَّةٌ بِهِ عَزَّ وَجَلَّ إِذْ لَا يَتَصَرَّفُ فِيهَا غَيْرُهُ جَلَّ جَلَالُهُ أَوْ فِي جِوَارٍ قَدَّسَهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34جَنَّاتِ النَّعِيمِ جَنَّاتٍ لَيْسَ فِيهَا إِلَّا النَّعِيمُ الْخَالِصُ عَنْ شَائِبَةِ مَا يُنَغِّصُهُ مِنَ الْكُدُورَاتِ وَخَوْفِ الزَّوَالِ وَأَخَذَ الْحَصْرَ مِنَ الْإِضَافَةِ إِلَى
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34النَّعِيمِ لِإِفَادَتِهَا التَّمَيُّزَ مِنْ جَنَّاتِ الدُّنْيَا وَالتَّعْرِيضِ بِأَنَّ جَنَّاتِ الدُّنْيَا لغَالِبٌ عَلَيْهَا النَّغَصُ:
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُهَا صَفْوًا مِنَ الْأَقْذَارِ وَالْأَكْدَارِ
.