700 ومن كتاب الصلاة
باب في مواقيت الصلاة
16 - 1\ 188 (674) قال: حدثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن عبد الله بن السماك الثقة المأمون، ببغداد، ثنا الحسن بن مكرم، ثنا عثمان بن عمر ، ثنا ، عن مالك بن مغول الوليد بن العيزار، عن ، عن أبي عمرو الشيباني عبد الله ، قال: [ ص: 68 ] قلت: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله. قلت: ثم أي؟ قال: بر الوالدين. أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة في أول وقتها. . هذا حديث يعرف بهذا اللفظ سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: عن بمحمد بن بشار بندار، عثمان بن عمر ، من الحفاظ المتقنين الأثبات.. ثم قال (675): حدثنا وبندار علي بن عيسى ، في آخرين، قالوا: ثنا أبو بكر محمد بن إسحاق ، ثنا ثنا بندار، عثمان بن عمر ، ثنا ، عن مالك بن مغول الوليد بن العيزار، عن ، عن أبي عمرو الشيباني ، قال: عبد الله بن مسعود . فقد صحت هذه اللفظة باتفاق الثقتين سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة في أول وقتها. ، بندار بن بشار على روايتهما عن والحسن بن مكرم عثمان بن عمر ، وهو صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه، وله شواهد. ا هـ. كذا قال، ووافقه الذهبي .
كتاب الصلاة
التالي
السابق
قلت: أخرجاه بلفظ: على وقتها ولوقتها: أخرجه (527) كتاب (مواقيت الصلاة)، باب (فضل الصلاة لوقتها) قال: حدثنا البخاري أبو الوليد هشام بن عبد الملك ، قال: حدثنا ، قال شعبة الوليد بن العيزار: أخبرني قال: سمعت يقول: حدثنا صاحب - هذه الدار وأشار إلى دار - أبا عمرو الشيباني، عبد الله ، قال: .، قال: ثم أي؟ قال: ثم بر الوالدين. قال: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله. قال: حدثني بهن، ولو استزدته لزادني. أي العمل أحب إلى الله؟ قال: الصلاة على وقتها ثم رواه (5970) في كتاب (الأدب) باب (لا يجاهد إلا بإذن الأبوين) بنفس الإسناد والمتن. ورواه (2782) كتاب (الجهاد والسير) باب (فضل الجهاد والسير) قال: حدثنا سألت النبي صلى الله عليه وسلم: الحسن بن صباح، حدثنا محمد بن سابق، حدثنا ، قال: سمعت مالك بن مغول الوليد بن العيزار، ذكر عن ، قال: قال أبي عمرو الشيباني رضي الله عنه: عبد الله بن مسعود ثم رواه (7534) كتاب (التوحيد) باب (وسمى النبي - صلى الله عليه وسلم - الصلاة عملا وقال: لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب) من وجه آخر [ ص: 69 ] . سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: يا رسول الله، أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة على ميقاتها.، قلت: ثم أي؟ قال: ثم بر الوالدين.، قلت: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله. فسكت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولو استزدته لزادني.
ورواه (85) كتاب (الإيمان)، باب (بيان كون الإيمان بالله تعالى أفضل الأعمال) قال: حدثنا مسلم حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، عن علي بن مسهر، الشيباني، عن الوليد بن العيزار، عن ، عن سعد بن إياس أبي عمرو الشيباني ، قال: عبد الله بن مسعود ثم رواه من طريق سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها. قال: قلت ثم أي؟ قال: بر الوالدين. قال: قلت: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله. فما تركت أستزيده إلا إرعاء عليه. عن شعبة الوليد بن العيزار أنه سمع قال: حدثني صاحب هذه الدار وأشار إلى دار أبا عمرو الشيباني عبد الله به نحوه. حدثنا محمد بن بشار حدثنا محمد بن جعفر حدثنا بهذا الإسناد مثله وزاد وأشار إلى دار شعبة عبد الله وما سماه لنا.
تنبيه: وإنما أثبت هذا الحديث لإطلاق : ولم يخرجاه، وعادته إذا أراد غير ذلك أن يقيد: فيقول: لم يخرجاه بهذه السياقة أو بهذا اللفظ أو من هذا الوجه. الحاكم
ورواه (85) كتاب (الإيمان)، باب (بيان كون الإيمان بالله تعالى أفضل الأعمال) قال: حدثنا مسلم حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، عن علي بن مسهر، الشيباني، عن الوليد بن العيزار، عن ، عن سعد بن إياس أبي عمرو الشيباني ، قال: عبد الله بن مسعود ثم رواه من طريق سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها. قال: قلت ثم أي؟ قال: بر الوالدين. قال: قلت: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله. فما تركت أستزيده إلا إرعاء عليه. عن شعبة الوليد بن العيزار أنه سمع قال: حدثني صاحب هذه الدار وأشار إلى دار أبا عمرو الشيباني عبد الله به نحوه. حدثنا محمد بن بشار حدثنا محمد بن جعفر حدثنا بهذا الإسناد مثله وزاد وأشار إلى دار شعبة عبد الله وما سماه لنا.
تنبيه: وإنما أثبت هذا الحديث لإطلاق : ولم يخرجاه، وعادته إذا أراد غير ذلك أن يقيد: فيقول: لم يخرجاه بهذه السياقة أو بهذا اللفظ أو من هذا الوجه. الحاكم