الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب ما يقول إذا رجع من الغزو

                                                                                                                                                                                                        2918 حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا جويرية عن نافع عن عبد الله رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قفل كبر ثلاثا قال آيبون إن شاء الله تائبون عابدون حامدون لربنا ساجدون صدق الله وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده [ ص: 223 ]

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        [ ص: 223 ] قوله : ( باب ما يقول إذا رجع من الغزو ) ذكر فيه حديثين .

                                                                                                                                                                                                        أحدهما حديث ابن عمر في قوله " آيبون تائبون " الحديث ، وقد تقدم شرحه في أواخر الحج .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية