فلا يجزئ إن قدم الصلاة عليه على التشهد الأول ، لإخلاله بالترتيب ( ثم ) يأتي ( بالدعاء ) أي التعوذ مما تقدم لما سبق ( ثم يسلم كما سبق ) لما مر ( وإن سجد لسهو بعد السلام ) ولو كان محله قبله فأخره ( في ثلاثية فأكثر تورك في تشهد سجوده ) لأن تشهدها يتورك فيه ، وهذا تابع له ، قاله في الشرح . ( ويأتي بالتشهد الأول ، ثم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مرتبا وجوبا )