الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

فتاوى سابقة في بعض مسائل الزكاة

السؤال

لدينا ـ أنا وإخوتي وأمي وأبي ـ مشروع محل ملابس نريد أن نعرف كيفية إخراج الزكاة وكل ما يخص الزكاة والمصاريف التي يمكن إخراج الزكاة منها ومن يستحقها؟ وهل يمكن إعطاؤها للأقارب؟ وهل يمكن شراء شيء وإعطاؤه لمن يسحق الزكاة؟ أم تخرج مالا؟ وهل يمكن إخراج الزكاة في صورة ملابس من المحل؟ وإذا كان يصح، فهل نحسبها بسعر البيع أم الجملة في حالة إخراجها ضمن مال الزكاة؟ وجزاكم الله خيرا.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد ذكرنا أحكام ما سألت عنه مفصلا في عدة فتاوى نحيلك عليها، فيرجى مراجعتها:

1ـ كيفية إخراج زكاة محل تجاري: 39871، 35587، 76494.103615

2ـ مصارف الزكاة، ومستحقوها: 27006، 128146، 127378، 97467.

3ـ جواز دفع الزكاة للأقارب بشرطين: 43025.

4ـ هل يجوز إخراج الزكاة في صورة عينية كالملابس وغيرها: 12149.

5ـ كيفية تقويم عروض التجارة هل بسعر الجملة أم بسعر التجزئة: 68493.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني