الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المفاضلة بين فتح موقع ألكتروني شرعي وبين دعم مؤسسة للتحفيظ

السؤال

أيهما الأفضل: دعم مؤسسات تحفيظ القرآن، والعمل التطوعي، أو فتح موقع إلكتروني يضم كتب ابن عثيمين- رحمه الله- مع شروحه وفتاواه، ومع تحميل القرآن، وشراء مجموعة من الكتب مثلا شراء كتب رياض الصالحين مع شروحه الصوتية؟
أجيبوني جزاكم الله خيرا.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإنه ينبغي النظر في هذا إلى ما هو أنفع للمسلمين، وربما يكون الموقع الذي تستفيد منه أعداد كبيرة في العالم، أكثر نفعا من مؤسسة تحفيظ لا يوجد بها إلا عشرات من الناس، ويمكنك مع الاستخارة أن تتشاور مع بعض العلماء المطلعين على أحوال أهل التحفيظ، وفوائد النشر الإلكتروني.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني