الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

سفر المرأة للحج مع الرفقة المأمونة

السؤال

بمشيئة الله وتوكلنا عليه أنوي الذهاب إلى بيت الله لأداء فريضة الحج، وأريد السفر مع والدتي لأن والدي صحته لا تسمح وليس لدي إخوة، فهل يجوز الذهاب مع رفقة مأمونة أو إذا ذهب زوج أختي مع أمه وأخته وأختي تبقى مع ابنها ووالدي، أرجوكم أفيدوني؟ جزاكم الله خيراً.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد سبق أن ذكرنا حكم سفر المرأة للحج مع الرفقة الآمنة في الفتوى رقم: 22299، والفتوى رقم: 3096.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني