الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                              جماع أبواب

                                                                                                                                                                              الأفعال المباحة في المسجد غير الصلاة والذكر

                                                                                                                                                                              ذكر دخول عبيد المشركين وأهل الذمة

                                                                                                                                                                              المسجد الحرام

                                                                                                                                                                              2520 - حدثنا محمد بن إسماعيل الصائغ، وإبراهيم بن الحارث، وسهل بن عمار، قالوا: حدثنا حجاج بن محمد، قال: قال ابن جريج : أخبرني أبو الزبير: أنه سمع جابر بن عبد الله يقول في هذه الآية ( إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام ) : إلا أن يكون عبدا، أو واحدا من أهل الجزية.

                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية