سخوت عن الدنيا عزيزا فنلتها وجدت بها لما تناهت بآمالي علمت مصير الدهر كيف سبيله
فزايلته قبل الزوال بأحوالي
سخوت عن الدنيا عزيزا فنلتها وجدت بها لما تناهت بآمالي علمت مصير الدهر كيف سبيله
فزايلته قبل الزوال بأحوالي
سَخَوْتُ عَنِ الدُّنْيَا عَزِيزًا فَنِلْتُهَا وَجُدْتُ بِهَا لَمَّا تَنَاهَتْ بِآمَالِي عَلِمْتُ مَصِيرَ الدَّهْرِ كَيْفَ سَبِيلُهُ
فَزَايَلْتُهُ قَبْلَ الزَّوَالِ بِأَحْوَالِي