عدد النتائج : 120
في البحث عن (القتل بالمثقل)
أن رجلا من هذيل كان له امرأتان فرمت إحداهما الأخرى بعمود الفسطاط فأسقطت فقيل أندي من لا أكل ولا شرب ولا صاح فاستهل ؟ الجزء السابع فقال أسجع كسجع الأعراب ؟ فقضى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بغرة عبد أو أمة وجعلت على عاقلة المرأة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
ضربت امرأة ضرتها بحجر وهي حبلى فقتلتها فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ما في بطنها غرة وجعل عقلها على عصبتها فقالوا أنغرم من لا شرب ولا أكل ولا استهل ؟ فمثل ذلك بطل فقال أسجع كسجع الأعراب ؟ هو ما أقول لكم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
كانت امرأتان جارتان كان بينهما صخب فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأسقطت غلاما قد نبت شعره ميتا وماتت المرأة فقضى على العاقلة الدية فقال عمها إنها قد أسقطت يا رسول الله غلاما قد نبت شعره فقال أبو القاتلة إنه كاذب إنه والله ما استهل ولا شرب ولا أكل فمثله الجزء ا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > صفة شبه العمد وعلى من دية الأجنة وشبه العمد
من قتل في عمية أو قال عمية بحجر أو سوط أو عصا فعليه عقل الخطأ ومن قتل عمدا فهو قود ومن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
كانتا امرأتان ضرتان بينهما سخط فرمت إحداهما الأخرى فأسقطت غلام ميت قد نبت شعره فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم على العاقلة فقال عمها يا رسول الله إنها قد أسقطت غلام ميت قد نبت شعره فقال أبو القاتل إنه كاذب إنه والله ما استهل ولا أكل ولا شرب فمثله يطل فق
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فقتلتها وما في بطنها فاختصموا في الدية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دية جنينها عبد أو وليدة وقضى بالدية على عاقلتها وورثها ولدها فقال حمل بن مالك كيف أدي من لا شرب ولا أكل ولا نطق ولا استهل ومثل ذلك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فرمت بطنها فقتلتها وألقت جنينها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بديتها على عاقلة الأخرى وفي الجنين غرة عبد أو أمة فقال قائل نعقل من لا أكل ولا شرب ولا نظر ولا صاح فاستهل فمثل ذلك يطل فقال النبي صلى الله عل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > الزهري عن أبي سلمة
كانت له امرأتان مليكة وأم عفيف فرجمت إحداهما الأخرى بحجر فأصابت قبلها وهي حامل فألقت جنينا وماتت فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالدية على عاقلة القاتلة وقضى في الجنين غرة عبدا أو أمة أو مائة من الشاء أو عشر من
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
كان فينا امرأتان فضربت إحداهما الأخرى بعمود فقتلتها وقتلت ما في بطنها فقضى النبي صلى الله عليه وسلم في الجنين بغرة عبد أو أمة أو بفرس أو عشر من الإبل أو كذا وكذا من الغنم فقال رجل من رهط القاتلة كيف نعقل يا رسول الله من لا أكل ولا شرب ولا صاح ولا استهل فم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يخاصم امرأة فقال إني تزوجت هذه المرأة وإن ضرتها ضربت بطنها فألقت جنينا ميتا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم دوه وكان معها أخ لها يقال له عمران بن الجزء الحادي عشر عويمر فقال يا رسول الله أندي من لا أكل ولا شرب ولا صا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بامرأتين كانتا عند رجل من هذيل يقال له حمل بن مالك فضربت إحداهما بطن صاحبتها بعمود فسطاط فألقت جنينا ميتا فانطلق بهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعها أخ لها يقال له عمران فقص على النبي صلى الله عليه وسلم فقضى فيه بغر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغرة التي قضى بها في الجنين وما مقدارها من الدية
من قتل في عميا ورميا يكون بينهم بحجر أو بسوط أو بعصا فعقله عقل خطأ ومن قتل عمدا فقود يده ومن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
إن رجلا رمى رجلا بحجر فقتله فأتى به النبي صلى الله عليه وسلم فأقاده منه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب القود فيمن قتل بحجر
قال في شبه العمد الضربة بالعصا والحجر الثقيل أثلاثا ثلث جذاع وثلث حقاق وثلث ثنية إلى بازل عامها
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
إن امرأتين من هذيل قتلت إحداهما الأخرى فذكر الحديث قال وكانت حبلى فقال عاقلة المقتولة إنها كانت حبلى وألقت جنينا فخاف عاقلة القاتلة أن يضمنهم فقالوا يا رسول الله لا شرب ولا أكل ولا صاح فاستهل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا سجع الجاهلية فقضى في الجن
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
كان فينا رجل يقال له حمل بن الجزء التاسع مالك له امرأتان إحداهما هذلية والأخرى عامرية فضربت الهذلية العامرية بعمود خباء أو فسطاط فألقت جنينا ميتا فانطلق بالضاربة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أخ لها يقال له عمران بن عويمر فذكره وزاد فيه أو خمسمائة أ
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
أده لأخيها عمران بن عويمر فقال أدي من لا أكل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
أنه كان له امرأتان لحيانية ومعاوية من بني معاوية بن زيد وأنهما اجتمعتا فتغايرتا فرفعت المعاوية حجرا فرمت اللحيانية وهي حبلى وقد تلفت فقتلتها وألقت غلاما فقال حمل بن مالك لعمران بن عويمر أد إلي عقل امرأتي فارتفعا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال العقل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
إن حمل بن النابغة كانت له امرأتان مليكة وأم عفيف فقذفت إحداهما الأخرى بحجر فأصابت في قلبها فألقت جنينا ميتا فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى أن الدية على قوم العاقلة القاتلة وفي الجنين غرة عبد أو أمة أو عشر من الإبل أو مائة شاة قال وليها أو
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
قال النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة وهو على درجة الكعبة الحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ألا إن قتيل العمد الخطأ بالسوط أو العصا فيه مائة من الإبل منها أربعون خلفة في بطونها أولادها ألا إن كل مأثرة في الجاهلية ودم ومال تحت قدمي هات
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب خطبة النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح وفتاويه وأحكامه
عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ألا وإن قتيل الخطأ شبه العمد ما كان بالسوط أو العصا مائة من الإبل منها أربعون خلفة في بطونها أولادها
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > ذكر الوجه الثالث المختلف فيه وهو شبه العمد
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ألا إن قتيل الخطأ شبه العمد قتيل السوط والعصا فيه مائة منها أربعون في بطونها أولادها
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > ذكر الوجه الثالث المختلف فيه وهو شبه العمد
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأصاب بطنها فقتلتها وأسقطت جنينا فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعقلها على عاقلة القاتلة وفي جنينها غرة عبد أو أمة قال فقال قائل كيف نعقل من لا أكل ولا شرب ولا نطق ولا استهل فمثل ذلك يطل فقال رسول الله كم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > ذكر إثبات دية الخطأ على عاقلة القاتل دونه
ضربت ضرة ضرة لها بعمود فسطاط فقتلتها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بديتها على عصبة القاتلة
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > ذكر إثبات دية الخطأ على عاقلة القاتل دونه
قال اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأصابت بطنها فقتلتها وأسقطت جنينا فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعقلها على عاقلة القاتلة وفي جنينها غرة عبد أو أمة فقال قائل كيف يعقل من لا أكل ولا شرب ولا نطق ولا استهل ؟ فمثل ذلك يطل فقال رسول الله
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > جماع أبواب الأجنة > ذكر التسوية بين ذكران الأجنة والإناث منها
أذكر الله امرأ سمع من النبي صلى الله عليه وسلم في الجنين شيئا؟ فقام حمل بن مالك بن النابغة فقال كنت بين جارتين فضربت إحداهما الأخرى بمسطح فألقت جنينا ميتا فقضى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بغرة فقال عمر إن كدنا أن نقضي في مثل هذا برأينا
معرفة السنن والآثار > كتاب الديات > باب دية الجنين
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأصابت بطنها فقتلتها فألقت جنينا فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بديتها على عاقلة الأخرى وفي الجنين غرة عبد أو أمة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب العاقلة
فقال قائل كيف نعقل من لا يأكل ولا يشرب ولا نطق ولا استهل فمثل ذلك يطل فقال النبي صلى الله عليه وسلم كما زعم أبو هريرة هذا من إخوان الكهان
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب العاقلة
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فقتلتها وما في بطنها فاختصموا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن دية جنينها غرة عبد أو وليدة وقضى بدية المرأة على عاقلتها وورثها ولدها ومن معهم قال حمل بن النابغة الهذلي يا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب العاقلة