عدد النتائج : 339
في البحث عن (استيفاء القصاص بالمثل)
إن كتفته وطرحته في نهر وغرق أيكتفني ويطرحني في النهر كما طرحته ؟
المدونة > كتاب الديات > الرجل يقتل الرجل بالحجر أو بالعصا
إذا قطع رجل أصابع يمين رجل عمدا ثم قطع كفه تلك التي قطع منها الأصابع أتقطع أصابعه ثم كفه أم لا يكون له إلا أن يقطع الكف وحدها ؟
المدونة > كتاب الديات > حفر بئرا أو سربا للماء أو نصب حبالة
حبسه فجاءه بطعام أو شراب ومنعه الطعام فلم يشربه حتى مات ولم تأت عليه مدة يموت أحد منع الطعام في مثلها
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > باب العمد الذي يكون فيه القصاص
قطع رجل يدي رجل ورجليه ثم مات المقطوعة يداه ورجلاه من تلك الجراح فأراد ورثته القصاص
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > الحكم في قتل العمد
فجرحه جائفة مع قطع يديه ورجليه فمات فقال ورثته نجرحه جائفة ونقتله
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > الحكم في قتل العمد
استكره الرجل الرجل فسقاه سما
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > الرجل يسقي الرجل السم أو يضطره إلى سبع
برأ جرح المجني عليه أولا غير حسن البرء أو غير ملتئم الجلد وبرأ المستفاد منه حسنا ملتئما
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > جماع القصاص فيما دون النفس
لوى أذنه حتى يقطعها أو جبذها بيده حتى يقطعها
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > جماع القصاص فيما دون النفس
قطع يده أو أصبعا فشان موضع القطع أو قبح بعد البرء
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > جماع القصاص فيما دون النفس
قطع الرجل أنف رجل أو أذنه أو قلع سنه فأبانه ثم إن المقطوع ذلك منه ألصقه بدمه أو خاط الأنف أو الأذن أو ربط السن بذهب أو غيره فثبت وسأل القود
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > جماع القصاص فيما دون النفس > تفريع القصاص فيما دون النفس من الأطراف
القاتل قطع يدي المقتول أو رجليه أو شجه أو أجافه ثم قتله
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > من يلي القصاص
أمر المقتص أن يقتص فوضع الحديدة في موضع القصاص ثم جرها جرا فزاد على قدر القصاص
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > خطأ المقتص
أمر الحاكم ولي الدم أن يقتص من رجل في قتل فقطع يده أو يديه ورجليه وفقأ عينه وجرحه ثم قتله أو لم يقتله
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > خطأ المقتص
بلغ ولي المقتول عدد الضرب الذي ناله القاتل من المقتول فلم يمت
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > ما يكون به القصاص
قطع يديه ورجليه من المفصل أو جرحه جائفة أو موضحة أو غير ذلك من الجراح
الأم للشافعي > كتاب جراح العمد > ما يكون به القصاص