عدد النتائج : 196
في البحث عن (تمكين ولي الدم من القصاص)
من أصيب بدم أو بخبل يعني بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أبى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل قول الله عز وجل في آية القصاص فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
أنه عام فتح مكة قتلت خزاعة رجلا من بني ليث بقتيل لهم في الجاهلية فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال إن الله حبس عن مكة القتل وسلط عليها رسوله والمؤمنين ألا وإنها لم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي ألا وإنها أحلت لي ساعة من نهار ألا وإنها ساعتي هذه حرا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب خطبة النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح وفتاويه وأحكامه
لا يقتل مؤمن بكافر
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب خطبة النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح وفتاويه وأحكامه
حدثني وائل بن حجر قال كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جيء برجل قاتل في عنقه النسعة قال فدعا ولي المقتول الجزء العاشر فقال تعفو؟ قال لا قال فتأخذ الدية؟ قال لا قال أفتقتل؟ قال نعم قال اذهب به فلما ولى قال أتعفو؟ قال لا قال أفتأخذ الدية قال لا قال أفتقت
شرح السنة > كتاب القصاص > باب القصاص
عن أبي هريرة قال قتل رجل في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فدفع القاتل إلى وليه فقال القاتل يا رسول الله ما أردت قتله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما إن كان صادقا فقتلته دخلت النار فخلاه الرجل
شرح السنة > كتاب القصاص > باب القصاص
كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جيء برجل قاتل في عنقه نسعة فدعا ولي المقتول فقال أتعفو؟ قال لا قال فتأخذ الدية؟ قال لا قال فتقتل؟ قال نعم قال اذهب به ثم قال أتعفو؟ قال لا قال فتأخذ الدية؟ قال لا قال فتقتل؟ قال نعم قال اذهب به فلما كان في الرابعة قال أ
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الديات وأسنان الإبل وتقومتها > باب ما جاء في الترغيب في العفو عن القصاص
من قتل في عميا أو رميا تكون بينهم بحجر أو بعصا فعليه عقل خطأ الجزء الثالث ومن قتل عمدا فهو قود فمن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب شبه العمد الذي تجب به الدية المغلظة ، ولا يجب به القود
من أصيب بدم أو خبل فهو بالخيار بين إحدى ثلاث فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه بين أن يقتص أو يعفو أو يأخذ العقل فإن قبل من ذلك شيئا ثم عدا بعد ذلك فإن له النار
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يعطي الدية وإما أن يقاد أهل القتيل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل متعمدا دفع إلى أولياء المقتول فإن شاؤوا قتلوه وإن شاؤوا أخذوا الدية
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالرجل القاتل يقاد في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال فتأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله قال نعم قال اذهب به فلما ذهب به فتولى من عنده قال له تعالى أتعفو مثل قوله الأول فقال ولي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل متعمدا دفع إلى أولياء المقتول فإن شاؤوا قتلوه وإن شاؤوا أخذوا الدية وهي ثلاثون حقة وثلاثون جذعة وأربعون خلفة وذلك عقل العمد وما صولحوا عليه فهو لهم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب عدد الإبل ، وأسنانها في الدية المغلظة
أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر من جهد أصابهم فأتى محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قد قتل وطرح في فقير بئر الجزء الثالث أو عين فأتى يهود فقال أنتم والله قتلتموه فقالوا والله ما قتلناه فأقبل حتى قدم على قومه فذكر لهم ذلك ثم أقبل هو وأخوه حويصة وهو أ
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب القسامة
لما فتح الله على رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن الله تعالى حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين وإنما أحلت لي ساعة من النهار ثم هي حرام إلى يوم القيامة لا يعضد شجرها ولا ينفر صي
الفقيه والمتفقه > باب القول في سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ليس فيها نص كتاب هل سنها بوحي أم بغير وحي