عدد النتائج : 765
في البحث عن (مشروعية الدية)
عن النعمان بن بشير قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لكل شيء خطأ إلا السيف ولكل خطأ أرش
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الديات وأسنان الإبل وتقومتها > باب في قتل الخطأ ولكل خطأ أرش
عن السائب بن يزيد قال كانت الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة أسنان خمس وعشرون حقة وخمس وعشرون جذعة وخمس وعشرون بنات لبون وخمس وعشرون بنات مخاض حتى كان عمر بن الخطاب ومصر الأمصار قال فقال عمر ليس كل الناس يجدون الإبل قال فقوموا الإبل أوقية أ
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الديات وأسنان الإبل وتقومتها > باب أسنان الإبل وتقويمها
أن ابن محيصة أصبح قتيلا على أبواب خيبر فغدا أخوه على النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله رأيت أخي أصبح قتيلا على أبواب خيبر فقال شاهداك على من قتله ويدفع إليك برمته قال فكيف لي بشاهدين وإنما أصبح قتيلا على أبوابهم؟ قال الجزء الرابع أبو المثنى سقط ه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القسامة > باب ما جاء في القتيل يوجد بين قريتين
بعثني النبي صلى الله عليه وسلم إلى اليمن فوجدت حيا قد الجزء الخامس بنوا للأسد (زبية) فصادوه فبينا هم يتدافعون ينظرون إلى الزبية إذ سقط رجل فتعلق برجل فتعلق الآخر بآخر حتى كانوا فيه أربعة فجرحهم الأسد فماتوا كلهم فانتدب له رجل بحربة فقتله فماتوا من جراحاته
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القضاء وما على القاضي في الخصوم والشهود > باب من رأى حكم من قبله صوابا فأقره
لكل شيء خطأ إلا السيف ولكل خطأ أرش
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القضاء وما على القاضي في الخصوم والشهود > باب لكل شيء خطأ إلا السيف
لكل شيء سوى الحديدة خطأ ولكل خطأ أرش
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القضاء وما على القاضي في الخصوم والشهود > باب لكل شيء خطأ إلا السيف
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية إلى خثعم فاعتصم ناس منهم بالسجود فأسرع فيهم القتل فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأمر لهم بنصف العقل وقال أنا بريء من كل مسلم مقيم بين أظهر المشركين قالوا يا رسول الله ولم ؟ قال لا تراءى ناراهما
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم "
رحمة رحم الله بها هذه الأمة أطعمهم الدية وأحلها لهم ولم تحل لأحد قبلهم
تعظيم قدر الصلاة > أجوبة أدلة القائلين بتغاير الإيمان والإسلام
أن محلم بن جثامة عدا على رجل من أشجع فقتله وذلك أول غير قضى به رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكلم عيينة بن بدر لأنه من غطفان وتكلم الأقرع بن حابس في محلم لأنه من خندف قال فكثرت الخصومة وارتفعت الأصوات واللغط فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أل
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من الرفق والأناة وترك العجلة
قلت لعلي هل عندكم من النبي صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن ؟ فقال لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إلا أن يعطي الله عبدا فهما في كتابه وما في هذه الصحيفة ؟ قلت وما في الصحيفة ؟ قال العقل وفكاك الأسير ولا يقتل مسلم بكافر
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب لا يقتل مؤمن بكافر
من قتل في عميا أو رميا تكون بينهم بحجر أو بعصا فعليه عقل خطأ الجزء الثالث ومن قتل عمدا فهو قود فمن حال بينه وبينه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب شبه العمد الذي تجب به الدية المغلظة ، ولا يجب به القود
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم مصدقا فلاجه رجل في صدقة فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فذكر الحديث في إرضائهم الجزء الثالث بالمال
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب قتل الإمام وجرحه
كان في بني إسرائيل القصاص ولم يكن فيهم الدية قال الله عز وجل الحر بالحر والعبد بالعبد
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
ثم إنكم يا خزاعة قد قتلتم هذا القتيل من هذيل وأنا والله عاقله من قتل بعده قتيلا فأهله بين خيرتين إن أحبوا قتلوا وإن أحبوا أخذوا العقل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين إن أحبوا فلهم العقل وإن أحبوا فلهم القود
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من أصيب بدم أو خبل فهو بالخيار بين إحدى ثلاث فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه بين أن يقتص أو يعفو أو يأخذ العقل فإن قبل من ذلك شيئا ثم عدا بعد ذلك فإن له النار
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يعطي الدية وإما أن يقاد أهل القتيل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالرجل القاتل يقاد في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال فتأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله قال نعم قال اذهب به فلما ذهب به فتولى من عنده قال له تعالى أتعفو مثل قوله الأول فقال ولي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل متعمدا دفع إلى أولياء المقتول فإن شاؤوا قتلوه وإن شاؤوا أخذوا الدية وهي ثلاثون حقة وثلاثون جذعة وأربعون خلفة وذلك عقل العمد وما صولحوا عليه فهو لهم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب عدد الإبل ، وأسنانها في الدية المغلظة
حديث أبي هريرة في قصة المرأتين اللتين اقتتلتا فرمت إحداهما الأخرى فقتلتها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بديتها على عاقلة الأخرى
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب عدد الإبل ، وأسنانها في الدية المغلظة
في دية الخطأ عشرون حقة وعشرون جذعة وعشرون ابنة مخاض وعشرون ابنة لبون وعشرون ابن مخاض ذكر
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب عدد الإبل وأسنانها في دية الخطأ
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم دية الخطأ على أهل القرى أربعمائة دينار أو عدلها من الورق ويقومها على أثمان الإبل فإذا غلت رفع في قيمتها وإذا هاجت برخص نقص من قيمتها وبلغت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين أربعمائة دينار إلى ثمانمائة دينار
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب إعواز الإبل
كانت قيمة الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانمائة دينار ثمانية آلاف درهم ودية أهل الكتاب يومئذ النصف من دية المسلمين قال فكان ذلك كذلك حتى استخلف عمر فقام خطيبا فقال إن الإبل قد غلت قال ففرضها عمر على أهل الذهب ألف دينار وعلى أهل الورق اثني عش
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب إعواز الإبل
قرأت كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كتبه لعمرو بن حزم حين بعثه على نجران وكان الكتاب عند أبي بكر بن حزم فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه هذا بيان من الله ورسوله يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود فكتب الآيات حتى بلغ إن الله سريع الحساب ثم كتب
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب جماع الديات فيما دون النفس
وفي اللسان الدية وفي الشفتين الدية وفي البيضتين الدية وفي الذكر الدية وفي الصلب الدية ولم يذكر الأذنين
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب جماع الديات فيما دون النفس
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأصابت بطنها فقتلتها فألقت جنينا فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بديتها على عاقلة الأخرى وفي الجنين غرة عبد أو أمة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب العاقلة
فقال قائل كيف نعقل من لا يأكل ولا يشرب ولا نطق ولا استهل فمثل ذلك يطل فقال النبي صلى الله عليه وسلم كما زعم أبو هريرة هذا من إخوان الكهان
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب العاقلة
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فقتلتها وما في بطنها فاختصموا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن دية جنينها غرة عبد أو وليدة وقضى بدية المرأة على عاقلتها وورثها ولدها ومن معهم قال حمل بن النابغة الهذلي يا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب العاقلة