عدد النتائج : 120
في البحث عن (ادخار نفقة الزوجات)
نساؤنا ما نأتي منهن أم ما نذر؟
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > معاوية بن حيدة البهزي
أرسل إلي عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال إنه قد حضر المدينة أهل أبيات من قومك وقد أمرنا لهم برضخ فاقسمه فيهم فبينا أنا كذلك إذ جاءه يرفأ فقال هذا عثمان وعبد الرحمن وسعد والزبير ولا أدري أذكر طلحة أم لا يستأذنون عليك فقال إيذن لهم قال ثم مكثنا ساعة فقال هذ
شرح معاني الآثار > كتاب الزكاة > باب الصدقة على بني هاشم
أرسل إلي عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال ( إنه قد حضر المدينة أهل أبيات قومك وقد أمرنا لهم برضخ فاقسمه بينهم ) فبينا أنا كذلك إذ جاءه حاجبه يرفأ فقال هذا عثمان وعبد الرحمن وسعد والزبير وطلحة يستأذنون عليك فقال إيذن لهم ثم مكثنا ساعة فقال هذا العباس وعلي ي
شرح معاني الآثار > كتاب وجوه الفيء وخمس الغنائم
كنت جالسا إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فجاءه علي والعباس رضي الله عنهما يختصمان قال العباس ( يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكذا الكذا ) قال حماد أنا أكني عن الكلام فقال والله لأقضين بينكما إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما توفي وولي أبو بكر صدقت
شرح معاني الآثار > كتاب وجوه الفيء وخمس الغنائم
أن أموال بني النضير كانت مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكانت له خالصة فكان ينفق على أهله منها نفقة سنته وما بقي جعله في الكراع والسلاح في سبيل الله
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب من صفته صلى الله عليه وسلم وأخباره > ذكر خبر قد يوهم المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد لخبر أنس الذي ذكرناه
أرسل إلي عمر بن الخطاب فقال إنه قد حضر المدينة أهل أبيات من قومك وإنا قد أمرنا لهم برضخ فاقسمه بينهم فقلت يا أمير المؤمنين مر بذلك غيري فقال اقبض أيها المرء قال فبينا أنا كذلك إذ جاءه مولاه يرفأ فقال هذا عثمان وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص والزبير ب
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن قوله صلى الله عليه وسلم لا نورث ما تركنا صدقة تفرد به الصديق رضي الله عنه وقد فعل
كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب ما يخمس من الغنيمة وما لا يخمس وكم يسهم للفرس والرجل
ادخار قوت العيال سنة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب ما يخمس من الغنيمة وما لا يخمس وكم يسهم للفرس والرجل
لا نورث ما تركنا صدقة؟
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب بيان ما يصرف فيه الفيء والخمس
أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر بشطر ما يخرج من تمر أو زرع
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب البيوع > باب المساقاة على جزء من الثمر والزرع
لا نورث ما تركنا صدقة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب السير > باب فيما يصرف الفيء ، إذا لم يوجف عليه بقتال
كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكان ينفق على نفسه منها قوت سنة وما بقي جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب قسم الخمس
أرسل إلي عمر حين تعالى النهار فجئته فوجدته جالسا على سرير مفضيا إلى رماله فقال حين دخلت عليه يا مالك إنه قد دف أهل أبيات وقد أمرت فيهم برضخ فخذه فاقسمه بينهم قلت لو أمرت به غيري
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الفرائض > ذكر مواريث الأنبياء
كانت أموال بني الجزء التاسع النضير مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعزل نفقة أهله سنة ثم يجعل ما بقي في الكراع والسلاح في سبيل الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > ادخار قوت العيال
كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكان ينفق على أهله منها نفقة سنة وما بقي جعله في السلاح والكراع عدة في سبيل الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > ادخار قوت العيال
كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف عليه المسلمون بخيل ولا ركاب فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفق منها على أهله نفقة سنة وما بقي جعله في السلاح والكراع عدة في سبيل الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الحشر > قوله تعالى وما أفاء الله على رسوله
أنه جاء يستأذن على عثمان رضي الله عنه فقال عثمان رضي الله عنه لا تأذنوا له فاستأذن فقال كعب ائذن له أصلحك الله فأذن له وبيده عصا فقال عثمان رضي الله عنه يا كعب إن عبد الرحمن يعني ابن عوف رضي الله عنه توفي وترك مالا فما ترى ؟ قال كان يصل فيه حق الله فلا بأ
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزكاة > باب من قال في المال حق سوى الزكاة
إن أموال بني النضير كانت مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف عليه المسلمون بخيل ولا ركاب فكانت لرسول الله خالصا فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفق على أهله منه نفقة سنة وما بقي جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر ما يصالح عليه الإمام أهل الذمة قبل محاربتهم
أرسل إلي عمر بن الخطاب فقال إنه قد حضر أهل أبيات من قومك وإنا قد أمرنا لهم برضخ فاقسم بينهم فقلت يا أمير المؤمنين مر بذلك غيري قال اقبضه أيها المرء قال فبينما أنا كذلك إذ جاءه مولاه يرفأ فقال هذا عثمان وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص والزبير بن العوام
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر ما يصالح عليه الإمام أهل الذمة قبل محاربتهم
سمعت عمر بن الخطاب والعباس وعلي بن أبي طالب يختصمان إليه في أموال النبي صلى الله عليه وسلم فقال عمر كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف عليه المسلمون بخيل ولا ركاب فكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خالصة دون المسلمين فكان رسول الله
معرفة السنن والآثار > كتاب الفيء والغنيمة > باب قسم الفيء والغنيمة
بينما أنا جالس في أهلي حين متع النهار إذا رسول عمر بن الخطاب يأتيني فقال أجب أمير المؤمنين فانطلقت معه حتى أدخل على عمر بن الخطاب فإذا هو جالس على رمال سرير ليس بينه وبينه فراش متكئ على وسادة من أدم فسلمت عليه ثم جلست فقال يا مال إنه قد قدم علينا من قومك
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب حكم الفيء
كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب وكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة وكان ينفق منها على أهله نفقة سنة وما بقي جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله تعالى
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في زهد النبي صلى الله عليه وسلم وصبره على شدائد الدنيا
كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله ولم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب فكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة فكان ينفق على أهله نفقة سنة وما بقي جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله
الأموال لابن زنجويه > باب ما يستحب من توقير أئمة العدل وتعزيزهم
إنا لا نورث ما تركناه صدقة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ذكر اتباع علي بن أبي طالب رضي الله عنه في أيام خلافته سنن أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم واتباع بعضهم لبعض
أن عمر بن الخطاب دعاه بعد ما ارتفع النهار قال قد دخلت عليه فإذا هو جالس على رمال سرير ليس بينه وبين الرمال فراش متكئا على وسادة من أدم فقال يا مالك إنه قد قدم من قومك أهل أبيات قد حضروا المدينة قد أمرت لهم برضخ فاقبضه فاقسمه بينهم فقلت له يا أمير المؤمنين
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجزية > باب قسم الفيء والغنيمة
بطلان ما يقوله جهلة المتصوفة أن ليس للإنسان ادخار شيء في يومه لغده وإن فاعل ذلك قد أساء الظن بربه ولم يتوكل عليه حق توكله
تلبيس إبليس > الباب العاشر في ذكر تلبيسه على الصوفية من جملة الزهاد > سياق ما يروى عن الجماعة منهم من سوء الاعتقاد > ذكر تلبيس إبليس على الصوفية في الخروج عن الأموال والتجرد عنها > فصل
ادخر رسول الله صلى الله عليه وسلم لأزواجه قوت سنة
تلبيس إبليس > الباب العاشر في ذكر تلبيسه على الصوفية من جملة الزهاد > ذكر تلبيس إبليس في الشطح والدعاوى
كان فيما احتج به عمر رضي الله عنه أنه قال كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث صفايا بنو النضير وخيبر وفدك فأما بنو النضير فكانت حبسا لنوائبه وأما فدك فكانت حبسا لأبناء السبيل وأما خيبر فجزأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أجزاء جزأين بين المسلمين
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > غزوة خيبر > ذكر القسمة