عدد النتائج : 92
في البحث عن (استلحاق المسلم)
أقر إنسان أنه ولده ألحق به مسلما كان أو كافرا رجلا كان أو امرأة حيا كان اللقيط أو ميتا
الإنصاف > باب اللقيط
كان اللقيط ميتا وترك مالا أو لم يترك فادعى رجل بعد موته أنه ابنه
رد المحتار على الدر المختار > كتاب اللقيط
أسلم حربي في دار حرب ثم هاجر إلينا أو دخل دار الإسلام بأمان أو ذمة ثم أسلم وادعى نسب لقيط في دار الإسلام
الفروع لابن مفلح > باب اللقيط
استلحق ولده من زنا ولا فراش
الفروع لابن مفلح > كتاب الطلاق > باب ما يلحق من النسب > فصل أقر بوطء أمته
الأمة جاءت بأولاد ثلاثة فادعى المولى أكبرهم
البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب النكاح > فصل في المحرمات في النكاح
ويثبت نسبه من واحد ( اللقيط )
البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب اللقيط > لا يأخذ اللقيط من الملتقط أحد بغير رضاه
لو انفرد رجل بالدعوى وقال هو غلام فإذا هو جارية أو قال هو جارية فإذا هو غلام ( اللقيط )
البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب اللقيط > لا يأخذ اللقيط من الملتقط أحد بغير رضاه
وإذا مات اللقيط وترك مالا أو لم يترك فادعى رجل بعد موته أنه ابنه
البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب اللقيط > لا يأخذ اللقيط من الملتقط أحد بغير رضاه
التقطت لقيطا فأنفقت عليه فأتى رجل فأقام البينة أنه ابنه أيكون لي أن أتبعه بما أنفقت عليه ؟
المدونة > كتاب تضمين الصناع > النفقة على اليتيم والملقوط
باعه ثم استلحقه بعد طول الزمان (إلحاق الولد بأبيه )
الذخيرة > كتاب أمهات الأولاد > النظر الثالث في الاستلحاق
استلحق ولده من الزنا
المبدع في شرح المقنع > كتاب اللعان > فصل وطء الأمة > أعتقها أو باعها بعد اعترافه بوطئها فأتت بولد لدون ستة أشهر
استلحاق الأخ وثبوت النسب بإقراره
زاد المعاد في هدي خير العباد > فصل في هديه صلى الله عليه وسلم في الأقضية والأنكحة والبيوع > ذكر أحكام الرسول صلى الله عليه وسلم في الطلاق > فصل في حكمه صلى الله عليه وسلم بالولد للفراش وأن الأمة تكون فراشا وفيمن استلحق بعد موت أبيه > جهات ثبوت النسب > فصل الاختلاف فيما تصير به الزوجة فراشا
أن عمر كان ينيط أهل الجاهلية بهن من ادعى بهم في الإسلام
شرح معاني الآثار > كتاب القضاء والشهادات > باب الولد يدعيه الرجلان كيف الحكم فيه
أتى رجلان إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه يختصمان في غلام من ولادة الجاهلية يقول هذا هو ابني ويقول هذا هو ابني فدعا لهما عمر رضي الله عنه قائفا من بني المصطلق فسأله عن الغلام فنظر إليه المصطلقي ثم قال لعمر والذي أكرمك إنهما قد اشتركا فيه جميعا فقام إليه عم
شرح معاني الآثار > كتاب القضاء والشهادات > باب الولد يدعيه الرجلان كيف الحكم فيه
أن عمر بن الخطاب قضى في رجل ادعاه رجلان كلاهما يزعم أنه ابنه وذلك في الجاهلية فدعا عمر أم الغلام المدعى فقال أذكرك بالذي هداك للإسلام لأيهما هو ؟ قالت لا والذي هداني للإسلام ما أدري لأيهما هو ؟ أتاني هذا أول الليل وأتاني هذا آخر الليل فما أدري لأيهما هو ؟
شرح معاني الآثار > كتاب القضاء والشهادات > باب الولد يدعيه الرجلان كيف الحكم فيه
أن رجلين اشتركا في طهر امرأة فولدت لهما ولدا فارتفعا إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فدعا لهما ثلاثة من القافة فدعا بتراب فوطئ فيه الرجلان والغلام ثم قال لأحدهم انظر فنظر فاستقبل واستعرض واستدبر ثم قال أسر أو أعلن ؟ فقال عمر بل أسر فقال لقد أخذ الشبه منهما
شرح معاني الآثار > كتاب القضاء والشهادات > باب الولد يدعيه الرجلان كيف الحكم فيه
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يليط أولاد أهل الجاهلية بمن ادعاهم في الإسلام
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه في ابن أمة زمعة الذي ادعاه سعد لأخيه وادعاه عبد بن زمعة لأبيه
أن رجلين اشتركا في طهر امرأة فولدت فدعا عمر القافة فقالوا أخذ الشبه منهما جميعا فجعله بينهما
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من سروره بقول مجزز المدلجي في زيد بن حارثة وأسامة ابنه لما رأى أقدامهما بادية
أتى رجلان إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه في غلام من ولادة الجاهلية يقول هذا هو ابني ويقول هذا هو ابني فدعا لهما عمر قائفا من بني المصطلق فسأله عن الغلام فنظر إليه المصطلقي ثم نظر ثم قال لعمر والذي أكرمك إني لأجدهما قد اشتركا فيه جميعا فقام إليه عمر فضربه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من سروره بقول مجزز المدلجي في زيد بن حارثة وأسامة ابنه لما رأى أقدامهما بادية
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قضى في رجل ادعاه رجلان كلاهما يزعم أنه ابنه وذلك في الجاهلية فدعا عمر أم الغلام المدعى فقال أذكرك بالذي هداك للإسلام لأيهما هو ؟ قالت لا الجزء الثاني عشر والذي هداني للإسلام لا أدري لأيهما هو أتاني هذا أول الليل وأتاني هذا آخ
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من سروره بقول مجزز المدلجي في زيد بن حارثة وأسامة ابنه لما رأى أقدامهما بادية