عدد النتائج : 991
في البحث عن (الإحسان إلى الخادم والرقيق وحسن معاملتهم)
رأيت أبا ذر الغفاري وعليه حلة وعلى غلامه حلة فسألناه عن ذلك ؟ فقال إني سببت رجلا فشكاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أعيرته بأمه ؟ ثم قال إن إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
إن الفقير عند الغني فتنة وإن الضعيف عند القوي فتنة وإن المملوك عند المليك فتنة فليتق الله عز وجل وليكلفه ما يستطيع فإن أمره أن يعمل بما لا يستطيع فليعنه عليه فإن لم يفعل فلا يعذبه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
من لاءمكم من خدمكم فأطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلفه من العمل ما لا يطيق
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
إذا جاء الصانع بطعام قد أغنى عنكم حره ودخانه فادعوه فليأكل معكم وإلا فألقموه أو لتناولوه في يده
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
إذا جاء خادم أحدكم بطعام فليجلسه معه فإن لم يفعل فليناوله أكلة أو أكلتين أو قال لقمة أو لقمتين فإنه ولي حره وعلاجه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
المملوك أخوك فإذا صنع لك طعاما فأجلسه معك فإن أبى فأطعمه ولا تضربوا وجوههم
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
عن أبي مسعود الأنصاري قال إني لأضرب غلاما لي إذ سمعت صوتا خلفي اعلم أبا مسعود فلم ألتفت إليه من الغضب فلما عشبني إذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فسقط من يدي السوط من هيبته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لله أقدر عليك منك على هذا قال فقلت يا رسول ال
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
عن أبي مسعود الأنصاري قال كنت أضرب غلاما لي فسمعت من خلفي صوتا اعلم أبا مسعود لله أقدر عليك منك عليه فالتفت فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله هو حر لوجه الله تعالى فقال أما إنك لو لم تفعل للفحتك النار أو قال للمستك النار
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
فرأى رجلا لطم غلاما قال فقال أما علمت أن الصورة محرمة ؟ لقد رأيتني وأنا سابع سبعة إخوة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لنا إلا خادم واحد فلطمه أحدنا قال فأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يعتقه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله كم نعفو عن العبد في اليوم ؟ قال سبعين مرة
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
إذا ضرب أحدكم خادمه فذكر الله فليمسك
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ما حق امرأتي علي ؟ قال تطعمها مما تأكل وتكسوها مما تكتسي قال فما حق جاري علي ؟ قال تنوسه معروفك وتكف عنه أذاك قال فما حق خادمي علي ؟ قال هو أشد الثلاثة عليك يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
لا تضربوا الرقيق فإنكم لا تدرون ما توافقون
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
أن عمر بن الخطاب رحمة الله عليه كان يذهب إلى العوالي كل سبت فإذا وجد عبدا في عمل لا يطيقه وضع عنه منه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
لا تكلفوا الأمة غير ذات الصنعة الكسب فإنكم متى ما كلفتموها الكسب كسبت بفرجها ولا تكلفوا الصغير فإنه إن لم يجد سرق وعفوا إذا أعفكم الله وعليكم من المطاعم ما طاب منها
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
كان عثمان رحمه الله إذا قام من الليل يأخذ وضوءه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عثمان بن عفان رضي الله عنه
ما أطعمت نفسك فهو لك صدقة وما أطعمت ولدك فهو لك صدقة وما أطعمت زوجك فهو لك صدقة وما أطعمت خادمك فهو لك صدقة
الأدب المفرد > باب فضل من عال ابنته المردودة
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما ثقل قال يا علي ائتني بطبق أكتب فيه ما لا تضل أمتي فخشيت أن يسبقني فقلت إني لأحفظ من ذراعي الصحيفة وكان رأسه بين ذراعي وعضدي يوصي بالصلاة والزكاة وما ملكت أيمانكم وقال كذلك حتى فاضت نفسه وأمر بشهادة أن لا إله إلا الله وأن مح
الأدب المفرد > باب حسن الملكة
كان آخر كلام النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم
الأدب المفرد > باب حسن الملكة
أقبل النبي صلى الله عليه وسلم معه غلامان فوهب أحدهما لعلي صلوات الله عليه وقال لا تضربه فإني نهيت عن ضرب أهل الصلاة وإني رأيته يصلي منذ أقبلنا وأعطى أبا ذر غلاما وقال استوص به معروفا فأعتقه فقال ما فعل ؟ قال أمرتني أن أستوصي به خيرا فأعتقته
الأدب المفرد > باب العفو عن الخادم
قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة وليس له خادم فأخذ أبو طلحة بيدي فانطلق بي حتى أدخلني على النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا نبي الله إن أنسا غلام كيس لبيب فليخدمك قال فخدمته في السفر والحضر مقدمه المدينة حتى توفي صلى الله عليه وسلم ما قال لي لشيء صنعته
الأدب المفرد > باب العفو عن الخادم
كنت أضرب غلاما لي فسمعت من خلفي صوتا اعلم أبا مسعود لله أقدر عليك منك عليه فالتفت فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت يا رسول الله فهو حر لوجه الله فقال أما إن لو لم تفعل لمستك النار أو للفحتك النار
الأدب المفرد > باب أدب الخادم
كنا نبيع البز في دار سويد بن مقرن فخرجت جارية فقالت لرجل شيئا فلطمها ذلك الرجل فقال له سويد بن مقرن ألطمت وجهها ؟ لقد رأيتني سابع سبعة وما الجزء الأول لنا إلا خادم فلطمها بعضنا فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يعتقها
الأدب المفرد > باب من لطم عبده فليعتقه من غير إيجاب
لطمت مولى لنا ففر فدعاني أبي فقال اقتص كنا ولد مقرن سبعة لنا خادم فلطمها أحدنا فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال مرهم فليعتقوها فقيل للنبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم خادم غيرها قال فليستخدموها فإذا استغنوا خلوا سبيلها
الأدب المفرد > باب من لطم عبده فليعتقه من غير إيجاب
ورأى رجلا لطم غلامه فقال أما علمت أن الصورة محرمة ؟ رأيتني وإني سابع سبعة إخوة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لنا إلا خادم فلطمه أحدنا فأمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نعتقه
الأدب المفرد > باب من لطم عبده فليعتقه من غير إيجاب
كنا عند ابن عمر فدعا بغلام له كان ضربه فكشف عن ظهره فقال أيوجعك ؟ قال لا فأعتقه ثم رفع عودا من الأرض فقال مالي فيه من الأجر ما يزن هذا العود ؟ فقلت يا أبا عبد الرحمن لم تقول هذا ؟ قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول أو قال من ضرب مملوكه حدا لم يأته أو
الأدب المفرد > باب من لطم عبده فليعتقه من غير إيجاب