عدد النتائج : 350
في البحث عن (شكر الله وحمده بعد الأكل)
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفعت المائدة قال الحمد لله كثيرا طيبا فيه غير مكفي ولا مودع ولا مستغنى عنه ربنا
الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه > كتاب الدعاء والتكبير والتهليل والتسبيح والذكر
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من طعامه وقال مرة إذا رفع مائدته قال الحمد لله الذي كفانا وأروانا غير مكفي ولا مكفور
الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه > كتاب الدعاء والتكبير والتهليل والتسبيح والذكر
حمد الله في آخره (آخر الطعام)
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب التسمية على الطعام والأكل باليمين
ما يقول إذا فرغ من طعامه)
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب ما يقول إذا فرغ من طعامه
ما يقول الآكل إذا فرغ من أكل طعامه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب ما يقول إذا فرغ من طعامه
الحمد لله كثيرا طيبا مباركا فيه غير مكفي ولا مودع ولا مستغنى عنه ربنا
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب ما يقول إذا فرغ من طعامه
مباركا فيه (ما يقول الآكل إذا فرغ من أكل طعامه)
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب ما يقول إذا فرغ من طعامه
الحمد لله الذي كفانا وأروانا غير مكفي ولا مكفور
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب ما يقول إذا فرغ من طعامه
الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين (ما يقول الآكل إذا فرغ من أكل طعامه)
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب ما يقول إذا فرغ من طعامه
الطاعم الشاكر مثل الصائم الصابر)
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب الطاعم الشاكر مثل الصائم الصابر
الشاكر الذي يأكل ويشكر الجزء الحادي والعشرون الله ثوابه مثل ثواب الذي يصوم ويصبر على الجوع
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب الطاعم الشاكر مثل الصائم الصابر
الطاعم الشاكر له مثل أجر الصائم
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأطعمة > باب الطاعم الشاكر مثل الصائم الصابر
(إن الله تعالى ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة أو يشرب الشربة فيحمد الله عليها)
فيض القدير > ( حرف الهمزة )
(إن الرجل ليوضع الطعام بين يديه فما يرفع يده حتى يغفر له يقول بسم الله إذا وضع الحمد لله إذا رفع)
فيض القدير > ( حرف الهمزة )
(إن الرجل ليوضع الطعام) ومثله الشراب (بين يديه) ليأكل أو يشرب (فما يرفع يده حتى يغفر له) قيل يا رسول الله وبم ذاك قال (يقول بسم الله إذا وضع الحمد لله إذا رفع)
فيض القدير > ( حرف الهمزة )
كان إذا رفعت مائدته قال الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه الحمد لله الذي كفانا وآوانا غير مكفى ولا مكفور ولا مودع ولا مستغنى عنه ربنا
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
(كان إذا رفعت) بصيغة المجهول (مائدته) يعني الطعام (قال الحمد لله حمدا) مفعول مطلق إما باعتبار ذاته أو باعتبار تضمنه معنى الفعل والفعل مقدر (كثيرا طيبا)
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
كان إذا فرغ من طعامه قال الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
كان إذا فرغ من طعامه قال اللهم لك الحمد أطعمت وسقيت وأشبعت وأرويت فلك الحمد غير مكفور ولا مودع ولا مستغنى عنك
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
(كان إذا فرغ من طعامه قال اللهم لك الحمد أطعمت وسقيت وأشبعت وأرويت فلك الحمد غير مكفور)
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
كان إذا قرب إليه طعام قال بسم الله فإذا فرغ قال اللهم إنك أطعمت وسقيت وأغنيت وأقنيت وهديت واجتبيت اللهم فلك الحمد على ما أعطيت
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
(كان إذا قرب إليه طعام) ليأكل (قال) لفظ رواية النسائي كان إذا قرب إليه طعامه يقول (بسم الله فإذا فرغ) من الأكل قال (اللهم إنك أطعمت وسقيت وأغنيت وأقنيت وهديت واجتبيت اللهم فلك الحمد على ما أعطيت)
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
من أكل فشبع وشرب فروي فقال الحمد لله الذي أطعمني وأشبعني وسقاني وأرواني خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه
فيض القدير > حرف الميم
(من أكل فشبع وشرب فروي) بفتح فكسر (فقال الحمد لله الذي أطعمني وأشبعني وسقاني وأرواني خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه)
فيض القدير > حرف الميم
ويستحب ختمه بالحمد جهرا (الطعام)
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأطعمة > باب التسمية على الطعام والأكل باليمين
حمد الله في آخر الأكل والشرب جهرا مع الصلاة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأطعمة > باب الأكل مما يليه