عدد النتائج : 426
في البحث عن (إعفاء المعسر)
من يحب أن يستظل أو يظله الله من فيح جهنم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزكاة > باب جواز الأكل من مال اليتيم بالمعروف وما جاء في فضل إنظار المعسر وسقي الماء
من أراد أن تستجاب دعوته وأن تكشف كربته فليفرج عن معسر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزكاة > باب جواز الأكل من مال اليتيم بالمعروف وما جاء في فضل إنظار المعسر وسقي الماء
أسلفت علقمة ألفي درهم فلما خرج عطاؤه قلت اقضني قال أخرني إلى قابل قال فأبيت عليه فأخذتها منه فبرحت به قال فأتيته بعد ذلك فقال برحت بي وقد منعتني؟ فقلت نعم هو عملك قال وما شأني؟ فقلت أنت حدثتني عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال السلف يجري مجرى ا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القرض > باب فضل الاقتراض
أن أخاه مات وترك ثلاثمائة درهم وترك عيالا ودينا فأردت أن أنفقها على عياله فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن أخاك محتبس بدينه فاقض عنه فقال يا رسول الله قد أديت عنه إلا دينارين ادعتهما امرأة وليس لها بينة قال أعطها فإنها محقة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القرض > باب ما جاء في جواز الاستقراض وحسن النية في قضائه
إن شئتم فأسلموه إلى عقاب الله وإن شئتم ففكوه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القرض > باب ما جاء في التشديد في الدين
فيمن أنظر معسرا أو وضع عنه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القرض > باب فيمن أنظر معسرا أو وضع عنه
من نفس عن غريمه أو محا عنه كان في ظل العرش يوم القيامة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القرض > باب فيمن أنظر معسرا أو وضع عنه
ضع عنه الشطر فقال الرجل نعم يا رسول الله فقال أد إليه ما بقي من حقه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القرض > باب فيمن أنظر معسرا أو وضع عنه
من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ومن سلك طريقا يلتمس فيه العلم سهل الله له إلى الج
الجامع لشعب الإيمان > السابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في طلب العلم > فصل في فضل العلم وشرف مقداره
إن رجلا فيمن كان قبلكم لما جاء ملك الموت ليقبض نفسه قال ملك الموت هل عملت من خير ؟ قال ما أعلم فقيل له انظر فقال ما أعلم غير أني كنت أبايع الناس في الدنيا وأجازيهم فأنظر المعسر فأتجاوز عن الموسر قال فأدخله الله الجنة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول مات رجل فقيل له ما عملت ؟ قال كنت أبايع الناس وأتجاوز في السكة وأنظر المعسر فدخل الجنة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في لين الجانب وسلامة الصدر
قال يا ابن شهاب كم يبقى عليك ؟ قال خمس عشرة ألف قال اذهب فإنها لك والله إنها لقليل في الإخاء في الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوت خصوم بالباب عاليا فإذا أحدهما مستوضع الآخر ويسترفقه في شيء وهو يقول والله لا أجعل فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهما فقال أين المتألي على الله لا يفعل المعروف ؟ قال فقال أنا يا رسول الله له أي ذلك أحب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
عن كعب بن مالك أنه كان له مال على ابن أبي حدرد الأسلمي فلقيه فلزمه فتكلما حتى ارتفعت الأصوات فمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار بيده كأنه يقول النصف فأخذ نصف ما عليه وترك نصفا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
حوسب رجل مات فلم يوجد له خير وكان ذا مال فكان يداين الناس وكان يقول لغلمانه من وجدتموه غنيا فخذوا منه ومن وجدتموه معسرا فتجاوزوا عنه لعل الله يتجاوز عني فقال الله تعالى أنا أحق أن أتجاوز عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
حوسب رجل ممن كان قبلكم فلم يوجد له من الخير شيء إلا أنه كان رجلا موسرا يخالط الناس فيقول لغلمانه تجاوزوا عن المعسر فقال الله لملائكته فنحن أحق بذلك فتجاوزوا عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
إن رجلا لم يعمل خيرا قط وكان يداين الناس فيقول لرسوله خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الله يتجاوز عنا فلما هلك قال الله عز وجل هل عملت خيرا قط ؟ قال لا إلا أنه كان لي غلام وكنت أداين الناس فإذا بعثته يتقاضى قلت له خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
كان رجل يداين الناس الجزء الثالث عشر قال فقال لفتيانه أو لفتاه إذا عسر المعسر فتجاوزوا عنه فلعل الله أن يتجاوز عنا قال فلما لقي الله عز وجل تجاوز عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
تلقت الملائكة روح رجل ممن كان قبلكم فقالوا أعملت من الخير شيئا ؟ قال لا قالوا تذكر قال كنت أداين الناس فآمر فتياني أن ينظروا المعسر ويتجاوزوا عن الموسر قال الله عز وجل تجاوزوا عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
من أنظر معسرا أو وضع عنه أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
من أنظر معسرا أظله الله في يوم لا ظل إلا ظله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
سألت الأوزاعي عن الرجل يكون له الحق على الرجل فيموت الذي عليه الحق فيريد طالب الحق أن يحله له إن كان أفضل أو يتركه ؟ قال إن لم يحله أخذ قدر حقه لم يزد عليه وإن يحلله منه فتركه له ضعف له بعشرة أضعاف لأن الحسنة بعشرة أمثالها
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
إن استطعت أن لا ينكب غريمك فيما بينك وبينه نكبة فافعل وما تركت غريمك بعد حل حقك فإنه يجرى لك
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
حوسب رجل ممن كان قبلكم فلم يوجد له من الخير شيء إلا أنه كان رجلا موسرا وكان يخالط الناس وكان يأمر غلمانه أن يتجاوزوا عن المعسر فقال الله تبارك وتعالى نحن أحق بذلك منه تجاوزوا عنه
الزهد لهناد بن السري > باب ما يستحب من الأعمال
من فرج عن أخيه كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب الآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ومن ستر على أخيه المسلم ستره الله في الدنيا والآخرة
الزهد لهناد بن السري > باب الستر
حوسب رجل ممن كان قبلكم فلم يوجد له من الخير إلا أنه كان رجلا يخالط الناس وكان موسرا فكان يأمر غلمانه أن يتجاوزوا عن المعسر قال الله عز وجل فنحن أحق بذلك منه فتجاوز عنه
الأدب المفرد > باب حسن الخلق إذا فقهوا
أنه تقاضى ابن أبي حدرد دينا كان له عليه فارتفعت أصواتهما حتى سمعهما النبي صلى الله عليه وسلم فخرج إليهما فقال يا كعب فقال لبيك يا رسول الله قال ضع من دينك هذا وأومأ إليه أي الشطر قال قد فعلت قال قم فاقضه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من الشفاعة لذي الحاجة
من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ومن سلك طريقا يلتمس فيه العلم سهل الله له إلى الج
الآداب للبيهقي > باب من أحب الله عز وجل وأحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكثر من تلاوة القرآن