عدد النتائج : 314
في البحث عن (الرفق في المطالبة بالدين)
من أحب أن يسمع الله دعوته ويفرج كربته في الدنيا والآخرة فلينظر معسرا أو ليدع له ومن سره أن يظله الله من فور جهنم يوم القيامة ويجعله في ظله فلا يكونن على المؤمنين غليظا وليكن بهم رحيما
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل كان يخالط الناس يا فلان خذ حقك في عفاف واف أو غير واف
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
حوسب رجل ممن كان قبلكم فلم يوجد له من الخير إلا أنه كان رجلا يخالط الناس وكان موسرا فكان يأمر غلمانه أن يتجاوزوا عن المعسر قال الله عز وجل فنحن أحق بذلك منه فتجاوز عنه
الأدب المفرد > باب حسن الخلق إذا فقهوا
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال ما الإسلام ؟ قال طيب الكلام وإطعام الطعام قال فما الإيمان ؟ قال الصبر والسماحة قال أي الصلاة أفضل ؟ قال طول القنوت قال أي الصدقة أفضل ؟ قال جهد من مقل قال أي الهجرة أفضل ؟ قال أن تهجر ما كره الله قال أي الجهاد أفض
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما الإسلام ؟ قال إطعام الطعام ولين الكلام قال يا رسول الله ما الإيمان ؟ قال السماحة والصبر قال يا رسول الله فأي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قال يا رسول الله أي المؤمنين أكمل إيمان
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
قيل يا رسول الله أي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قيل فأي الإيمان أفضل ؟ قال الصبر والسماحة قيل فأي المؤمنين أكمل إيمانا ؟ قال أحسنهم خلقا قيل فأي الصلاة أفضل ؟ قال طول القنوت قيل فأي الصدقة أفضل ؟ قال جهد المقل قيل فأي الهجرة أفضل ؟ قا
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما الإسلام ؟ قال إطعام الطعام ولين الكلام قال يا رسول الله ما الإيمان ؟ قال السماحة والصبر قال يا رسول الله فأي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قال يا رسول الله أي المؤمنين أكمل ؟ قال
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
أدخل الله الجنة رجلا كان سمحا بائعا ومشتريا ومقتضيا
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في السخاء والكرم والبذل من الفضل
ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتان لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل إلا حلما فكنت أنطلق إليه لأخالطه فأعرف حلمه من جهله فخرج يوما من الحجرات يريد النبي صلى الله عليه وسلم ومعه عل
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي في كظمه الغيظ وحلمه صلى الله عليه وسلم
إن الله عز وجل لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد بن سعنة إنه لم يبق من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أتلطف له لأن أخالطه فأعرف ح
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية > قصة إسلام زيد بن سعنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تلقت الملائكة روح رجل ممن كان قبلكم فقالوا أعملت من الخير شيئا ؟ قال لا قالوا تذكر قال كنت أداين الناس فآمر فتياني أن ينظروا المعسر ويتجاوزوا عن الموسر قال فقال الله عز وجل تجوزوا عنه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب من أنظر معسرا أو تجاوز عن موسر
غفر الله لرجل كان قبلكم كان سهلا إذا باع سهلا إذا اشترى سهلا إذا قضى سهلا إذا اقتضى
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب من أنظر معسرا أو تجاوز عن موسر
لما أراد هداية زيد بن سعنة قال ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجوه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما فيه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل إلا حلما فقال فبينا أنا أتلطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه من جهله خرج يوما م
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر إسلام زيد بن سعنة وما في الحديث من دلائل النبوة
إن الله لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله تعالى عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتان لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أنطلق إليه لأخالطه فأعرف حلمه من جهله فخرج ي
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم