عدد النتائج : 129
في البحث عن (اتخاذ صاحب تقي)
مثل جليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد ريحا خبيثة
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب الجليس الصالح والأمر بصحبة الصالحين
لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب الجليس الصالح والأمر بصحبة الصالحين
مثل المؤمن ومثل الإيمان كمثل الفرس في آخيته يجول ثم الجزء الثالث عشر يرجع إلى آخيته وإن المؤمن يسهو ثم يرجع إلى الإيمان فأطعموا طعامكم الأتقياء وأولوا معروفكم المؤمنين
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب الجليس الصالح والأمر بصحبة الصالحين
المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب الجليس الصالح والأمر بصحبة الصالحين
يا بني جالس الصالحين من عباد الله فإنك ستصيب بمجالستهم خيرا ولعله أن يكون في آخر ذلك أن تنزل الرحمة عليهم وأنت فيهم فتصيبك معهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
لن تزالوا بخير ما أحببتم خياركم وما قيل فيكم بالحق فعرفتموه فإن عارف الحق كعامله
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
وجدت قلبي يصلح بمكة والمدينة مع قوم غرباء أصحاب بيوت وعباء
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
استكثر من الإخوان ما استطعت فإنك إن استغنيت عنهم لم يضروك وإن احتجت إليهم نفعوك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إن مثل المؤمن كمثل النخلة [ إن صاحبته نفعك وإن جالسته نفعك وكل شأنه منافع وكذلك النخلة ] كل شأنها منافع
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إذا جلست في قوم فيهم عشرون رجلا أقل أو أكثر فتصفحت وجوههم فلم تر فيهم أحدا يهاب في الله عز وجل فاعلم أن الأمر قد رق
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
كنا نسمع أنه يقال إذا اجتمع عشرون رجلا أو أكثر أو أقل فلم يكن فيهم من يهاب في الله عز وجل فقد حصر الأمر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إنما الأخ الذي يعظك برؤيته قبل أن يعظك بكلامه لقد كنت أنظر إلى الأخ من إخواني بالعراق فأعمل على رؤيته شهرا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
من لم تهديك رؤيته فاعلم أنه غير مهذب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
يا أبا محمد إلى من تأمرني أجلس ؟ قال إلى من تكلمك جوارحه لا من يكلمك لسانه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
لا يزال الناس بخير ما تباينوا فإذا استووا فذاك حين هلاكهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
حق على العاقل أن لا يغفل عن أربع ساعات ساعة يناجي فيها ربه عز وجل وساعة يحاسب فيها نفسه وساعة يفضي فيها إلى إخوانه الذين يخبرونه بعيوبه ويصدقونه عن نفسه
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
يا معشر الحواريين تحببوا إلى الله ببغضكم أهل المعاصي وتقربوا إليه بما يباعدكم منهم والتمسوا رضاه بسخطهم
الزهد لابن المبارك > باب جليس الصدق وغير ذلك
أخ لك كلما لقيك ذكرك بحظك من الله خير لك من أخ لك كلما لقيك وضع في كفك دينارا
الزهد لابن المبارك > باب توبة داود وذكر الأنبياء صلوات الله عليهم
كيف تراني يا محمد ؟ فقال أراك والله كما أحب وكما يحب من يحب لك الخير أراك قويا على جمع المال عفيفا عنه عادلا في قسمه ولو ملت عدلناك كما يعدل السهم في الثقاف
الزهد لابن المبارك > باب هوان الدنيا على الله عز وجل
كن ممن نأيه عمن نأى عنه يقين ونزاهة ودنوه ممن دنا منه لين ورحمة ليس نأيه بكبر ولا عظمة ولا دنوه بخدع ولا خلابة يقتدي بمن قبله فهو إمام لمن بعده ولا يعجل فيما رابه ويعفو إذا تبين له يغمض في الذي له ويزيد في الحق الذي عليه لا يعزب حلمه ولا يحضر جهله
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
يا مغيرة انظر كل جليس وصاحب لا تستفيد في دينك منه خيرا فانبذ عنك صحبته
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
أخ لك كلما لقيك ذكرك حظك من الله خير لك من أخ كلما لقيك وضع في فيك دينارا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
إن الجليس الصالح خير من الوحدة والوحدة خير من جليس السوء مثل الجليس الصالح كمثل صاحب العطر إن لا يجدك يعبق بك من ريحه وإن مثل جليس السوء كمثل صاحب الكير إن لا يحرق يعبق بك من ريحه ألا وإنما سمي القلب من تقلبه وإن مثل القلب كمثل ريشة بأرض فضاء تطير بها الر
الزهد لهناد بن السري > باب العزلة ولزوم الرجل بيته
لا تحكموا على أحد بشيء حتى تنظروا من يخادن
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب التحذير من صحبة قوم يمرضون القلوب ويفسدون الإيمان
ولا تصحب أخا الجهل
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب التحذير من صحبة قوم يمرضون القلوب ويفسدون الإيمان