عدد النتائج : 631
في البحث عن (مسألة الفقير)
من يتقبل لي بواحدة تقبلت له بالجنة قال ثوبان أنا يا رسول الله قال لا تسأل الناس شيئا
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
من يتكفل لي أن لا يسأل الناس شيئا وأتكفل له بالجنة ؟
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
ما خالطت الصدقة مالا إلا أهلكته
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
كان مروان بن الحكم يستعمل أبا أسيد الساعدي على الصدقة وكان إذا قدم أناخ على بابه فدفع إليهم حتى آخر ما يدفع إليهم السوط فيقول هو من مالكم
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
فمن فتح على نفسه باب مسألة وهو غني عنها فتح الله عليه باب فقر
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
ولا فتح عبد عليه باب مسألة له عنها غنى إلا فتح الله عليه باب فقر
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
من سأل الناس في غير فاقة نزلت به أو عيال لا يطيقهم جاء يوم القيامة بوجه ليس عليه لحم
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
استغنوا عن الناس ولو بشوص سواك
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
المسألة للمضطر
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
من حكم الفقير أن لا يكون له رغبة فإن كان ولا بد فلا تجاوز رغبته كفايته
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
الفقراء ثلاثة فقير لا يسأل الناس وإن أعطي لم يأخذ فذاك مع الروحانيين وفقير لا يسأل وإذا أعطي أخذ فذاك في رياض القدس وفقير يسأل كفارته صدقه في سؤاله
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
أقسم بالله لرضخ النوى وشرب ماء القلب المالحة أعز للإنسان من حرصه ومن سؤال الأوجه الكالحة
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
إذا كانت لك حاجة فلا تكلمني فيها ولكن اكتبها في رقعة ثم ارفعها إلي فإني أكره أن أرى في وجهك ذل السؤال
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
لا يسأل بوجه الله تعالى إلا الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سألكم بالله فأعطوه ومن استعاذكم بالله فأعيذوه ومن دعاكم فأجيبوه ومن أهدى إليكم فكافئوه فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أن قد كافأتموه
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل في الاستعفاف عن المسألة
فيمن آتاه الله مالا من غير مسألة
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل فيمن آتاه الله مالا من غير مسألة
كتب عمر بن عبد العزيز إلى ابن عمر أن سلني فكتب إليه ابن عمر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن اليد العليا خير من اليد السفلى ولا لست بسائلك شيئا ولا أرد رزقا رزقني الله منك والسلام
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل فيمن آتاه الله مالا من غير مسألة
ولست أسألك شيئا ولا أرد رزقا رزقني الله منك
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل فيمن آتاه الله مالا من غير مسألة
لا نسأل أحدا شيئا فمن أعطانا شيئا قبلناه
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل فيمن آتاه الله مالا من غير مسألة
أن عبد الله بن عامر بعث إلى عائشة بنفقة وكسوة فقالت يا بني إني لا أقبل من أحد شيئا فلما خرج قالت ردوه علي قال فردوه فقالت إني ذكرت شيئا قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عائشة من أعطى عطاء بغير مسألة فاقبليه فإنما هو رزق ساقه الله إليك
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > فصل فيمن آتاه الله مالا من غير مسألة
جاءت امرأة ومعها ابنتان لها تسألني فلم تجد عندي شيئا إلا تمرة واحدة فأعطيتها إياها فأخذتها فشققتها بين ابنتيها ولم تأكل منها شيئا ثم قامت فخرجت هي وابنتاها فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على تفيئة ذلك فحدثته حديثها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من
الجامع لشعب الإيمان > الستون من شعب الإيمان " وهو باب في حقوق الأولاد والأهلين "
أن ناسا من الأنصار سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاهم ولم يسأله أحد إلا أعطاه حتى نفد ما عنده فقال لهم حين أنفق كل شيء بيده ما يكون عندي من خير لا أدخره عنكم وإنه من يستعفف يعفه الله ومن يستغن يغنه الله ومن يصبر يصبره الله ولم تعطوا عطاء خيرا وأوس
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
جاء ناس من الأنصار فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاهم قال فجعل لا يسأله أحد إلا أعطاه حتى نفذ ما عنده ثم قال لهم حين أنفق كل شيء عنده ما لكم عندنا من خير فلم يدخره عنكم وإنه من يستعفف يعفه الله ومن يستغن يغنه الله ومن يتصبر يصبره الله ولن يعطوا ع
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
قلت يا رسول الله إنا قوم نتساءل أموالنا بيننا فقال يسأل الرجل في الجائحة أو الفتق ليصلح بين قومه فإذا بلغ أو كرب فليستعف وفي رواية السهمي استعف
الجامع لشعب الإيمان > السادس والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في الإصلاح بين الناس "
من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته ومن أنزلها بالله تبارك وتعالى أوشك الله له بالغنى إما موتا عاجلا أو غنى آجلا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في التوكل على الله
من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته ومن أنزلها الجزء الأول بالله أوشك الله له بالغنى غنى عاجلا أو آجلا
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في الفقر
عن جده معاوية بن حيدة القشيري قال قلت يا رسول الله إنا قوم نتساءل الجزء الثاني أموالنا بيننا قال يسأل الرجل في الجائحة والفتق ليصلح به بين قومه فإذا بلغ أو كرب أستعف
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > ما جاء في فرض العطاء لأهل الحاضرة وتفضيلهم على أهل البادية
عن قبيصة بن مخارق الهلالي قال تحملت حمالة فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم أسأله فيها فقال أقم يا قبيصة حتى تأتينا الصدقة فنأمر لك بها ثم قال يا قبيصة إن المسألة لا تحل لأحد إلا لأحد ثلاثة رجل تحمل حمالة فحلت له المسألة حتى يصيبها ثم يمسك ورجل أصابته جائحة
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > ما جاء في فرض العطاء لأهل الحاضرة وتفضيلهم على أهل البادية
فرأى لهم عند حمولة الدماء لإصلاح الفتق وعند الجائحة في الصدقة حقا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > ما جاء في فرض العطاء لأهل الحاضرة وتفضيلهم على أهل البادية
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل رجلا من بني عبد الأشهل على الصدقة فلما قدم سأله أبعرة من الصدقة ؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى عرف الغضب في وجهه وكان مما يعرف به الغضب في وجهه أن تحمر عيناه ثم قال الرجل يسألني ما لا يصلح لي ولا له فإن منعت
الأموال لابن زنجويه > كتاب الصدقة وأحكامها وسننها > باب ما يكره من اكتساب الصدقات إلا للمحتاجين إليها