عدد النتائج : 157
في البحث عن (الجفاء)
أن أعرابيا أهدى إلى النبي صلى الله عليه وسلم بكرة فعوضه منها ست بكرات فتسخطها فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن فلانا أهدى إلي ناقة هي ناقتي أعرفها كما أعرف أهل بيتي ذهب بها يوم زغابات أو كما قال فعوضته منها ست بكرات فظل ساخ
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > باب في فضل قبائل من العرب
جاء أعرابي علوي جريء جاف فقال يا رسول الله أخبرنا عن الهجرة أهي إليك حيثما كنت أم إلى أرض معروفة أم لقوم خاص أم إذا مت انقطعت؟ قال فسكت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال أين السائل؟ قال ها أنا ذا يا رسول الله قال الهجرة أن تهجر الفواحش ما ظهر منها و
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب المهاجر من هجر السيئات
جاء أعرابي علوي جرمي فقال يا رسول الله أخبرنا عن الهجرة إليك هي أينما كنت؟ أم لقوم خاصة؟ أم إلى أرض معلومة؟ أم إذا مت انقطعت؟ قال ثلاث مرات ثم جلس فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسيرا ثم قال أين السائل؟ قال هو ذا يا رسول الله قال الهجرة أن تهجر الفواحش
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب المهاجر من هجر السيئات
لعن الله من بدا بعد هجرة ثلاث مرات إلا في فتنة فإن البدو خير من المقام في الفتنة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب في قوم يأكلون بألسنهم كما تأكل البقر وفيمن بدا بعد هجرة
البذاء من الجفاء والجفاء في النار
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيمن اختار التواضع في اللباس
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الحياء بفصوله
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الحياء بفصوله
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الحياء بفصوله
من علق الصيد غفل ومن لزم البادية جفا ومن أتى السلطان افتتن
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
من بدا جفا ومن اتبع الصيد غفل ومن أتى أبواب السلطان افتتن وما ازداد أحد من السلطان قربا
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
البذاء من الجفاء والجفاء في النار والحياء من الإيمان والإيمان في الجنة
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار أبي العالية
إن الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
الزهد لهناد بن السري > باب الحياء
لا يحل لمسلم أن يصارم مسلما فوق ثلاث فإنهما ناكبان عن الحق ما داما على صرامهما وإن أولهما فيئا يكون كفارة عنه سبقه بالفيء وإن ماتا على صرامهما لم يدخلا الجنة جميعا أبدا وإن سلم عليه فأبى أن يقبل تسليمه وسلامه رد عليه الملك ورد على الآخر الشيطان
الأدب المفرد > باب هجرة المسلم
لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام
الأدب المفرد > باب المهتجرين
لا يحل لمسلم يصارم مسلما فوق ثلاث ليال فإنهما ما صارما فوق ثلاث ليال فإنهما ناكبان عن الحق ما داما على صرامهما وإن أولهما فيئا يكون كفارة له سبقه بالفيء وإن هما ماتا على صرامهما لم يدخلا الجنة جميعا
الأدب المفرد > باب المهتجرين
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتب في بردة وإن هدابها لعلى قدميه الجزء الأول فقلت يا رسول الله أوصني قال عليك باتقاء الله ولا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ للمستسقي من دلوك في إنائه أو تكلم أخاك ووجهك منبسط وإياك وإسبال الإزار فإنها من المخيلة ولا
الأدب المفرد > باب الاحتباء
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء الجزء الأول من الجفاء والجفاء في النار
تعظيم قدر الصلاة > فضل الحياء والعي ، وضرر البذاء والبيان
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
تعظيم قدر الصلاة > فضل الحياء والعي ، وضرر البذاء والبيان
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
تعظيم قدر الصلاة > فضل الحياء والعي ، وضرر البذاء والبيان
لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم سألته عن المعروف ؟ قال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تعطي صلة الحبل ولو أن تعطي شسع النعل ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ولو أن تنحي الشيء عن طريق الناس يؤذيهم ولو أن تلقى أخاك ووجهك إليه منطلق ولو أن تلقى أخاك فت
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتبي بشملة قد رفع هدبها على قدميه فقلت أيكم محمد رسول الله ؟ فأومى بيده إلى نفسه فقلت يا رسول الله إني من أهل البادية وفي جفاؤهم فأوصني فقال الجزء الثالث وإن امرؤ عيرك بما يعلم فيك فلا تشتمه بما تعلم فيه فإنه يكون لك أجر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب فضيلة الحياء وجسيم خطره
حدثني أبو جريء الهجيمي رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله إنا قوم من أهل البادية فيجب أن تعلمنا عملا لعل الله عز وجل أن ينفعنا به قال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ولو أن تكلم أخاك ووجهك منبسط إليه وإياك أن تسبل الإزار فإنها
كتاب الدعاء > باب النهي عن إسبال الإزار والخيلاء
عن جابر بن سليم قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحتبي بشملة قد وقع هدبها على قدمه فقلت أيكم رسول الله ؟ فأومأ بيده إلى نفسه صلى الله عليه وسلم قلت يا رسول الله إني من أهل البادية وفي جفاؤهم فأوصني قال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك ووجهك
كتاب الدعاء > باب النهي عن إسبال الإزار والخيلاء
عن سليم بن جابر قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم فدعوت براحلتي فقلت لآتين هذا الرجل فلأسمعن منه فأتيته فوجدته قاعدا محتبيا في بردة فسمعته يرد على السائل لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تصب من فضل دلوك في إناء المستسقي وإياك وإسبال الإزار فإنها من المخيلة
كتاب الدعاء > باب النهي عن إسبال الإزار والخيلاء
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
أشار النبي صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن فقال الإيمان هاهنا الإيمان هاهنا ألا وإن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومضر
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الإيمان هاهن