عدد النتائج : 2832
في البحث عن (تفاضل الناس بأعمالهم)
أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الإسلام خير ؟ قال تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت وعلى من لم تعرف
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب أدب الدخول على المحدث > كراهة تسليم الخاصة إذا دخل الطالب على الراوي ، فوجد عنده جماعة
خيركم من تعلم القرآن وعلمه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب أدب السؤال للمحدث > كيفية السؤال ، وتعيين الحديث المسئول عنه
عن عبد الله عمرو يعني ابن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب الرحلة في الحديث إلى البلاد النائية للقاء الحفاظ بها وتحصيل الأسانيد العالية > ما يجب استعماله في المرافقة من حسن المعاشرة وجميل الموافقة
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا
الفقيه والمتفقه > باب ذكر أخلاق الفقيه وآدابه وما يلزمه استعماله مع تلاميذه وأصحابه
إن الرجل ليبلغ بحسن خلقه درجة الصائم القائم
الفقيه والمتفقه > باب ذكر أخلاق الفقيه وآدابه وما يلزمه استعماله مع تلاميذه وأصحابه
إن أحبكم إلى الله وأقربكم إلى أحاسنكم أخلاقا وإن أبغضكم إلي وأبعدكم مني مساوئكم أخلاقا الثرثارون المتشدقون المتفيهقون
الفقيه والمتفقه > باب ذكر أخلاق الفقيه وآدابه وما يلزمه استعماله مع تلاميذه وأصحابه
يقول الله تعالى يوم القيامة سيعلم أهل الجمع من أهل الكرم قيل ومن أهل الكرم يا رسول الله ؟ قال مجالس الذكر في المساجد
الفقيه والمتفقه > فضل تدريس الفقه في المساجد
قيل يا رسول الله أي الناس أكرم؟ قال أكرمهم عند الله أتقاهم قالوا ليس عن هذا نسألك؟ قال فعن معادن العرب تسألونني؟ قالوا نعم قال خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام إذا فقهوا
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر صفة الكريم واللئيم
إن الله عز وجل لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن إنما ينظر إلى أعمالكم وقلوبكم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني قوله لا يزال الله مقبلا على عبده ما لم يلتفت
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما هو جالس في المسجد والناس معه أقبل ثلاثة نفر فأقبل اثنان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وذهب واحد قال فوقفا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأما أحدهما فرأى فرجة في الحلقة فجلس فيها وأما الآخر فجلس خلفهم وأما الثالث
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الحياء لربنا جل شأنه