عدد النتائج : 578
في البحث عن (السمع والطاعة في غير معصية)
جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتلو عليه ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ) حتى فرغ من الآية فجعل يتلوها علي ويرددها حتى نعس ثم قال يا أبا ذر كيف تصنع إن تخرج من المدينة ؟ قال قلت إلى السعة والدعة إلى مكة فأكون حمامة من حمام مكة قال ف
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الطلاق
عن أبي هريرة قال لما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لله ما في السماوات وما في الأرض ) الآية فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم بركوا على الركب ثم قالوا أي رسول الله كلفنا من الأعمال ما نطيق الصل
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل فيما يجاوز الله عن عباده ، ولا يؤاخذهم به فضلا منه ورحمة
طاعة أولي الأمر
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها
اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل عليكم حبشي كأن رأسه زبيبة
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها
والإمام العادل طاعته واجبة ومخالفته حرام والثبات على عهده وعقده فرض
الجامع لشعب الإيمان > الخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التمسك بما عليه الجماعة
عليك بالطاعة وفي رواية الأهوازي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عليك بالسمع والطاعة في منشطك ومكرهك وعسرك ويسرك وأثرة عليك
الجامع لشعب الإيمان > الخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التمسك بما عليه الجماعة
من كان له من نفسه واعظ كان له من الله حافظ ومن أنصف الناس من نفسه
الزهد لأحمد بن حنبل > بقية زهد عيسى عليه السلام
خطبنا ابن الزبير قال إنا قد ابتلينا بالذي قد ابتلينا به من أمركم فما أمرناكم من أمر فيه طاعة لله سبحانه
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الغداة ثم أقبل علينا بوجهه فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها الأعين ووجلت منها القلوب فقال رجل يا رسول الله كأن هذه موعظة مودع فقال اتقوا الله وعليكم بالسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا وإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا
السنة لابن أبي عاصم > باب ما أمر به من اتباع السنة وسنة الخلفاء الراشدين
من أطاعني فقد أطاع الله ومن أطاع أميري فقد أطاعني ومن عصاني فقد عصى الله ومن عصى أميري فقد عصاني
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاع أميري فقد أطاعني ومن عصى أميري فقد عصاني
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
قلنا يا رسول الله لا نسألك عن طاعة من اتقى ولكن من فعل وفعل فذكر الشر فقال اتقوا الله واسمعوا وأطيعوا
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم وتصلون عليهم ويصلون عليكم وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم قلنا يا رسول الله أفلا ننابذهم ؟ قال لا ما أقاموا فيكم الصلاة ألا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية ا
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله هذا الأمر ألا في قومك فأوصهم بنا فقال لقريش إني أذكركم الله أن لا تشقوا على أمتي من بعدي ثم قال للناس إنه سيكون بعدي أمراء فأدوا إليهم طاعتهم فإن الأمير مثل المحجن يتقى به فإن أصلحوا وأمروكم بخير
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
يكون أمراء تلين لهم الجلود ولا تطمئن إليهم القلوب ثم يكون أمراء تشمئز منهم القلوب وتقشعر منهم الجلود فقال رجل يا رسول الله أفلا نقاتلهم ؟ قال لا ما أقاموا الصلاة
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
إن بني إسرائيل كانت تسوسهم الأنبياء كلما مات نبي قام نبي وإنه ليس نبي بعدي قال رجل فما يكون بعدك يا رسول الله ؟ قال تكون خلفاء وتكثر الجزء الثاني قال فما تأمرنا ؟ قال أوفوا بيعة الأول فالأول فأدوا إليهم الذي لهم فإن الله سائلهم عن الذي لكم
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
سيكون بعدي سلطان فأعزوه من التمس ذله ثغر ثغرة في الإسلام ولم يقبل منه توبة حتى يعيدها كما كانت
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
تمسكوا بطاعة أئمتكم لا تخالفوهم فإن طاعتهم طاعة الله وإن معصيتهم معصية الله
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
سيكون أمراء تعرفون وتنكرون فمن عرف برئ ومن أنكر سلم ولكن من رضي وتابع قالوا أفلا نقاتلهم ؟ قال لا ما صلوا
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
من مشى إلى سلطان الله في الأرض ليذله أذل الله رقبته قبل يوم القيامة مع ما ذخر له من العذاب وسلطان الله كتابه وسنن نبيه
السنة لابن أبي عاصم > باب
خياركم وخيار أئمتكم الذين يحبونكم وتحبونهم وتصلون عليهم ويصلون عليكم وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم الجزء الثاني ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم قالوا أفلا ننابذهم يا رسول الله ؟ قال لا ما أقاموا الصلوات الخمس ألا من وليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله تعالى
تعظيم قدر الصلاة > باب ذكر النهي عن قتل المصلين وإباحة قتل من لم يصل
ضرب فخذي وقال كيف أنت إذا بقيت في قوم يؤخرون الصلاة عن وقتها ؟ ثم قال صل الصلاة لوقتها ثم اخرج وإن كنت في المسجد فأقيمت الصلاة فصل معهم
تعظيم قدر الصلاة > باب ذكر الأخبار التي احتجت به هذه
سيكون أمراء بعدي يصلون الصلاة لوقتها ويؤخرونها عن وقتها فصلوها معهم فإن صلوا لوقتها فصليتموها معهم فلكم ولهم وإن أخروها عن وقتها فصليتموها معهم فلكم وعليهم ومن فارق الجماعة مات ميتة جاهلية ومن نكث العهد فمات ناكثا للعهد جاء يوم القيامة لا حجة له
تعظيم قدر الصلاة > باب ذكر الأخبار التي احتجت به هذه
ستكون أمراء بعدي يصلون الصلاة لوقتها ويؤخرونها عن وقتها فصلوها معهم فإن صلوا لوقتها فصليتموها معهم فلكم وعليهم وإن أخروها عن وقتها فصليتموها معهم فلكم وعليهم ومن فارق الجماعة مات ميتة جاهلية ومن نكث العهد فمات ناكثا للعهد جاء يوم القيامة لا حجة له
تعظيم قدر الصلاة > باب ذكر الأخبار التي احتجت به هذه
إنه سيكون بعدي أئمة يؤخرون وقت الصلاة فصلوا الجزء الثاني الصلاة لوقتها واجعلوا صلاتكم معهم سبحة
تعظيم قدر الصلاة > باب ذكر الأخبار التي احتجت به هذه
سيكون من بعدي أئمة يميتون الصلاة عن مواقيتها فصلوا الصلاة لوقتها واجعلوا صلاتكم معهم سبحة
تعظيم قدر الصلاة > باب ذكر الأخبار التي احتجت به هذه
من مات ناكثا عهده جاء يوم القيامة لا حجة له
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره من نقض العهد واللجأ إلى الغدر
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير ) أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فجثوا على الركب فقالوا لا نطيق كلفنا من ال
كتاب الدعاء > باب الدعاء بقوارع القرآن
سيلي أمراء يعرفونكم ما تنكرون وينكرون عليكم
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر الأخبار والآثار التي دعتنا إلى جمع هذا الكتاب وتأليفه
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير ) أتوا النبي صلى الله الجزء الأول عليه وسلم فجثوا على الركب وقالوا لا نطيق
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن