عدد النتائج : 277
في البحث عن (العمل والقدر)
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كتابان فقال أتدرون ما هذان الجزء الثاني الكتابان ؟ قالوا لا يا رسول الله إلا أن تخبرنا فقال للذي في يده اليمنى هذا كتاب من رب العالمين فيه أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيه
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا كتاب كتبه رب العالمين فيه تسمية أهل الجنة وتسمية آبائهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص منهم وهذا كتاب كتبه رب العالمين فيه تسمية أهل النار وتسمية آبائهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص قال
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
قام سراقة بن جعشم إلى النبي فقال يا رسول الله أخبرنا عن أعمالنا كأنا خلقنا الساعة أشيء ثبت به الكتاب وجرت به المقادير أم شيء نستأنفه ؟ قال الجزء الثاني لا بل شيء ثبت به الكتاب وجرت به المقادير قال يا رسول الله ففيم العمل ؟ فقال اعملوا فكل ميسر لعمله
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
خرجنا على جنازة فبينا نحن بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيده مخصرة فجاء فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة أو النار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة قال فقال رجل أفلا نتكل على كتابنا يا رسول الل
شرح السنة > كتاب الإيمان > باب الإيمان بالقدر
أن عمر بن الخطاب سئل عن هذه الآية ( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين ) قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عنها فقال رسول ال
شرح السنة > كتاب الإيمان > باب الإيمان بالقدر
أرأيت الأعمال أهو شيء يؤتنف أم فرغ منه؟
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القدر > باب إثبات القدر والإيمان به والنهي عن الكلام فيه وغير ذلك
وسأله رجل من جهينة أو مزينة قال يا رسول الله فيم نعمل أفي شيء قد خلا أو مضى أو شيء يستأنف الآن ؟ قال في شيء قد خلا ومضى فقال رجل أو بعض القوم فيم نعمل إذن ؟ قال إن أهل الجنة ييسرون لعمل أهل الجنة وإن أهل النار ييسرون لعمل أهل النار
الجامع لشعب الإيمان > باب الدليل على أن الإيمان والإسلام على الإطلاق عبارتان عن دين واحد
كنا في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا وقد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أم سعيدة ؟ قال فقال رجل من القوم يا رسول الله ألا ندع العمل ونتك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
عن أبي الأسود الدؤلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه ؟ أشيء قضي عليهم من قدر قد سبق ؟ أو مما يستقبلون به مما الجزء الأول آتاهم به نبيهم وثبتت عليهم به الحجة ؟ قلت لا بل شيء قضي عليهم قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قال ففزعت من ذلك فزعا ش
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
إن العبد يلبث مؤمنا أحقابا ثم أحقابا ثم يموت والله عليه ساخط وإن العبد يلبث كافرا أحقابا ثم أحقابا ثم يموت والله عنه راض ومن مات همازا لمازا ملقبا للناس كان علامته يوم القيامة أن يسمه الله على الخرطوم من كلا الشفتين
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
يا بنتي أم اعملا في هذا الليل والنهار فإنكما قد رأيتما
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أين الراضون بالمقدور أين الساعون للمشكور عجب لمن يؤمن بدار الخلود كيف يسعى لدار الغرور
الزهد لهناد بن السري > باب الموعظة وقصر الأمل
إن العبد يلبث مؤمنا أحقابا وأحقابا ثم يموت والله تعالى عليه ساخط وإن العبد يلبث كافرا أحقابا وأحقابا ثم يموت والله تعالى عنه راض
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر الرضا بالقدر والرضا به
قلت يا رسول الله أرأيت عملنا هذا على أمر قد فرغ منه أم على أمر نستقبله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل على أمر قد فرغ منه قال عمر ففيم العمل ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا لا ينال إلا بعمل فقال عمر إذا نجتهد
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
أرأيت ما يعمل فيه قد فرغ منه أو في أمر مبتدأ ؟ قال فيما قد الجزء الأول فرغ منه فقال عمر أفلا نتكل ؟ فقال اعمل يا ابن الخطاب فكل ميسر أما من كان من أهل السعادة يعمل للسعادة ومن كان من أهل الشقاء يعمل للشقاء
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
يا رسول الله أنعمل في أمر نأتنفه أم في أمر قد فرغ منه ؟ قال بل في أمر قد فرغ منه فقال ففيم العمل ؟ فقال يا عمر كلا لا يدرك إلا بعمل قال فالآن نجتهد يا رسول الله
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
قلت يا رسول الله أنعمل لأمر قد فرغ منه أم نستأنف العمل ؟ قال نعمل لشيء قد فرغ منه قلت يا رسول الله ففيم العمل ؟ قال كل ميسر له عمله قال فالآن نجد الآن نجد الآن نجد
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أنبتدئ الأعمال أم قد قضي القضاء ؟ فقال إن الله تعالى أخذ ذرية آدم من ظهورهم وأشهدهم على أنفسهم ثم أفاض بهم في الجزء الأول كفيه فقال هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
أتى رسول الله رجل فقال أنبتدئ الأعمال أم قد قضي القضاء ؟
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
لما نزلت هذه الآية فمنهم شقي وسعيد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت أنعمل على أمر قد فرغ منه أم على شيء لم يفرغ منه ؟ قال بل على شيء قد فرغ منه وجرت به الأقلام يا عمر وكل ميسر لما خلق له
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم الله مكانها من الجنة والنار شقية أم سعيدة فقال رجل من الق
السنة لابن أبي عاصم > باب
ما من نفس إلا وقد كتب الله تعالى مدخلها ومخرجها وما هي لاقية فقال رجل من الأنصار ففيم العمل يا رسول الله ؟ قال من كان من أهل الجنة يسر لعمل أهل الجنة ومن كان من أهل النار يسر لعمل أهل النار فقال الأنصاري الآن حق العمل
السنة لابن أبي عاصم > باب
قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه أليس قد قضى الله عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون ما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم واتخذت عليهم به الحجة ؟ قال قلت بل هو شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم من قدر قد سبق قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قا
السنة لابن أبي عاصم > باب
لما نزلت فمنهم شقي وسعيد قال عمر يا رسول الله
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
يقبض ملك الأرحام الرحم معترضا فيقول أي رب أذكر أم أنثى ؟ فيقضي الله تعالى في ذلك أمره بما شاء ثم يقول أي رب أشقي أم سعيد ؟ فيوحي الله إليه في ذلك أمره
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
أخذ علي رضي الله عنه بيدي فانطلقنا حتى جلسنا على شاطئ الفرات فقال علي قال النبي صلى الله عليه وسلم ما من نفس إلا قد كتب لها من الله تعالى شقاء وسعادة فقام رجل فقال يا رسول الله ففيم إذا العمل ؟ فقال اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ هذه الآية فأما من أعطى
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
أن عمر سئل عن هذه الآية وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم فقال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عنها فقال إن الله تعالى خلق آدم عليه السلام ثم مسح ظهره بيمينه فاستخرج منه ذريته فقال خلقت هؤلاء للجنة وبعمل أهل الجنة يعملون ثم مسح
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر أخذ ربنا الميثاق من عباده