عدد النتائج : 1605
في البحث عن (عدم تحقير المعروف)
ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله ليس بينه وبينه حجاب ولا ترجمان فينظر أيمن منه فلا يرى إلا شيئا قدمه الجزء الثاني وينظر تلقاء وجهه فتستقبله النار فمن استطاع منكم أن يتقي النار ولو بشق تمرة فليفعل
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله عز وجل ليس بينه وبينه ترجمان فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم من عمله وينظر أيسر منه فلا يرى إلا ما قدم من عمله وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه فاتقوا النار ولو بشق تمرة
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن برة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن ذرة
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن برة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن ذرة
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن برة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الجزء الثاني الله وكان في قلبه من الخير ما يزن ذرة
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة ويخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن برة ويخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن ذرة
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
قال الله عز وجل أخرجوا من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة أخرجوا من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن ذرة أخرجوا من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن ذرة
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
ما تصدق أحد بصدقة إلا أخذها الرحمن بيمينه فيربيها كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله فتربو في كف الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
إذا تصدق أحدكم من كسب طيب ولا يقبل الله إلا طيبا فيأخذها بيمينه فيربيها
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا يعطي إلا لله فإن الله يقبلها بيمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوه حتى تكون مثل الجبل
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
ما منكم من رجل إلا سيكلمه الله يوم القيامة ليس بينه وبينه ترجمان ثم ينظر أيمن منه فلا يرى إلا شيئا قدمه ثم ينظر أشأم منه فلا يرى إلا شيئا قدمه ثم ينظر تلقاء وجهه فتستقبله النار قال ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن استطاع منكم أن يقي وجهه النار ولو
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بينما رجل في طريق أصابه عطش فجاء بئرا فنزل فشرب ثم خرج فإذا كلب يأكل الثرى من العطش فنزل الرجل إلى البئر فملأ خفه من الماء ثم أمسك الخف بفيه فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له فقالوا يا رسول الله وإن لنا في البهائم أجرا ؟
الآداب للبيهقي > باب في تراحم الخلق
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الضالة من الإبل ترد حياضا قد لطتها لإبلي هل لي من أجر فيما أسقيتها ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم في كل ذات كبد حرى أجر
الآداب للبيهقي > باب في أكل الطعام وسقي الماء
على كل نفس كل يوم طلعت فيه الشمس صدقة منه على نفسه قال قلت يا رسول الله من أين نتصدق وليس لنا أموال ؟ قال إن من أبواب الصدقة التكبير وسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وأستغفر الله وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتعزل الشوكة عن طريق الناس
الآداب للبيهقي > باب في التعاون على البر والتقوى
رأيت رجلا يصدر الناس عن رأيه لا يقول شيئا إلا صدروا عنه قلت من هذا ؟ قالوا رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول قلت عليك السلام يا رسول الله مرتين قال لا تقل عليك السلام عليك السلام تحية الميت قل السلام عليك قال قلت أنت رسول الله ؟ قال أنا رسول الله ا
الآداب للبيهقي > باب الإعراض عن الوقوع في أعراض المسلمين بالسب والتعيير والبغي
كل معروف صدقة وما أنفق الرجل على نفسه وأهله كتب له صدقة وما وقى الرجل به عرضه كتب له به صدقة وما أنفق من نفقة فعلى الله خلفها إلا ما كان في بنيان أو معصية قلت لمحمد بن المنكدر ما يقي به عرضه ؟ قال يعطي الشاعر وذا اللسان
الآداب للبيهقي > باب ما يعطيه الإنسان من ماله صيانة لعرضه
كل معروف صدقة وما أنفق المرء على نفسه وأهله كتب له صدقة وما وقى المرء به عرضه كتب له صدقة وكل نفقة أنفقها المؤمن في غير معصية الله فعلى الله خلفها ضامنا إلا نفقة في بنيان قال محمد فقلنا لجابر ما أراد ما وقى المرء به عرضه ؟ قال يعني الشاعر وذا اللسان المتق
الآداب للبيهقي > باب ما يعطيه الإنسان من ماله صيانة لعرضه
عن أبي ذر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا أبا ذر لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه منبسط ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي وإذا طبخت قدرا فأكثر مرقتها واغرف منها لجيرانك
الآداب للبيهقي > باب المسلمين يلتقيان
بينما رجل يمشي بطريق إذ وجد غصن شوك على الطريق فأخذه فشكر الله له فغفر له
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
قدمت مصر فجئت إلى حلقة [ذي] النون فرآني وفي استظهار على الحاضرين فقال لي لا تفعل فإن الله تعالى أخفى ثلاثا في ثلاث أخفى غضبه في معصيته وأخفى رضاءه في طاعته وأخفى ولايته في عباده فلا تحقرن شيئا من معاصيه فلعله أن يكون فيه غضبه ولا تحقرن شيئا من طاعته فلعله
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
إن المؤمن يصبح تائبا ويمسي تائبا عاتبا على نفسه مزر عليها في كثير ولا يسعه إلا ذلك
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
حتى يفرغ منها
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجنائز > باب فضل الصلاة على الجنازة وفضل انتظارها حتى تدفن ومن صلى عليه جماعة
حتى توضع في القبر
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجنائز > باب فضل الصلاة على الجنازة وفضل انتظارها حتى تدفن ومن صلى عليه جماعة