عدد النتائج : 1000
في البحث عن (فضل الله على عباده)
يقول الله تعالى إذا شغل عبدي ثناؤه علي عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
خرج معاوية على حلقة في المسجد فقال ما أجلسكم ؟ قالوا جلسنا نذكر الله قال آلله ما أجلسكم إلا ذلك ؟ قالوا آلله ما أجلسنا إلا ذلك قال أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم وما كان أحد بمنزلتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم أقل حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم م
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من نام عن حزبه أو عن شيء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
من فاته شيء من حزبه من الليل فقرأه حين تزول الشمس إلى صلاة الظهر فكأنه لم تفته
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
من فاته ورده من الليل فليصل به في صلاة قبل الظهر فإنها تعدل صلاة الليل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما قال الجنة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الملائكة ألهموا ذلك كما ألهم بنو آدم الطرف والنفس فهل يؤذيك طرفك ؟ هل تؤذيك نفسك ؟ قال وقوله تعالى ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا إلى قوله بإذن الله قال لامست مناكبهم في الجنة ورب الكعبة وفضلوا بأعمالهم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
فقال نوف ذكر لنا أن الله قال لملائكته ادعوا إلي عبادي فقالوا يا رب وكيف والسماوات السبع دونهم والعرش فوق ذلك ؟ فقال إنهم إذا قالوا لا إله إلا الله فقد استجابوا لي قال يقول عبد الله بن عمرو قال الشامي وإن يده لعلى عاتقي أو قال ذقني صلينا مع رسول الله صلاة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد
إن الله تبارك وتعالى يقول أريد عذاب عبادي فإذا نظرت إلى جلساء القرآن
الزهد لأحمد بن حنبل > بقية زهد عيسى عليه السلام
من اليقين أن لا ترضي الناس بسخط الله ولا تحمدن أحدا على رزق الله ولا تلومن أحدا على ما لم يؤتك الله فإن رزق الله لا يسوقه حرص حريص ولا يرده كراهة كاره وإن الله بقسطه وعدله جعل الروح والفرح في اليقين والرضا وجعل الهم والحزن في الشك والسخط
الزهد لهناد بن السري > باب التوكل
قول الله تعالى يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم قال هذا اللباس الذي يلبسون وريشا قال المعاش ولباس التقوى قال الحياء
الزهد لهناد بن السري > باب الحياء
عن الله تبارك وتعالى قال يا عبادي إني قد حرمت الظلم على نفسي وجعلته محرما بينكم فلا تظالموا يا عبادي إنكم الذين تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب ولا أبالي فاستغفروني أغفر لكم الجزء الأول يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كل
الأدب المفرد > باب الظلم ظلمات
(من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين)
خلق أفعال العباد > باب ما نقش النبي صلى الله عليه وسلم في خاتمه من كتاب الله وما يدخل به الحاجة
ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب أصابوها ثم ليدخلهم الجنة بفضل رحمته
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الله تبارك وتعالى أنه قال يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا
التوحيد لابن خزيمة > كتاب التوحيد إثبات النفس لله عز وجل من الكتاب
لما خلق الله الخلق كتب كتابا وجعله فوق العرش إن رحمتي تغلب غضبي
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر سنة ثالثة في إثبات اليد لله الخالق البارئ
قال تبارك وتعالى إنى حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا يا عبادي إنكم الذين تخطئون بالليل والنهار وأنا الذي أغفر الذنوب ولا أبالي فاستغفروني أغفر لكم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
أن رجلا أتى ابن مسعود رضي الله عنهما فسأله عن هذه الآية من جاء بالحسنة فله خير منها فلم يجبه فقال الرجل لآتين من هو أجود بها منك يعني عليا رضي الله عنه فقام ابن مسعود رضي الله عنه فاتبعه فأخذ بيده فقال إنك سألتني بين جماعة من الناس وكرهت أن أخبرك وهي شهاد
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للحكيم أن لا يضع كلامه إلا في موضعه وأن لا يتكلم بما يعتذر منه أو يمسك عنه فإنه أسلم له وأعود نفعا
قال الله عز وجل يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمت فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كلكم عار إلا من الجزء الأول كسوت فاستكسوني أكسكم ويا عبادي لو أن أولكم وآخركم وجنكم وإنسكم اجتمعوا في صعيد واحد فسألوني جميعا فأعطيت كل إنسان منهم مسألته لم ينقص ذلك مما عندي إلا ك
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل لزوم الدعاء والإلحاح فيه
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير ) أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فجثوا على الركب فقالوا لا نطيق كلفنا من ال
كتاب الدعاء > باب الدعاء بقوارع القرآن
خرج معاوية رضي الله عنه على ناس وهم جلوس فقال ما أجلسكم ؟ قالوا جلسنا نذكر الله عز وجل فقال الله ما أجلسكم إلا ذلك ؟ قالوا الله ما أجلسنا إلا ذلك قال أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم وما أحد بمنزلتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم أقل حديثا عنه مني ولكن خرج ر
كتاب الدعاء > باب فضل مجالس الذكر
ما رأس هذا الدين وصلاحه إلا التفكر
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
من تفكر في نفسه عرف أنما لينت مفاصله للعبادة
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
( وربك الأكرم ) قال من كرمه أن يرزق عبده ويعبد غيره
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه