عدد النتائج : 178
في البحث عن (حياة البرزخ)
إنما نسم المؤمن طائر يعلق في شجر الجنة حتى يرجعه الله عز وجل في جسده يوم يبعثه
كتاب الشريعة > كتاب الإيمان والتصديق بأن الجنة والنار مخلوقتان
إنما نسمة المؤمن طائر يعلق في شجر الجنة حتى يرجعه الله عز وجل إلى جسده يوم يبعثه
معرفة السنن والآثار > كتاب الجنائز > بناء المساجد على القبور
لما حضر كعبا الوفاة أتته أم مبشر بنت البراء قالت يا أبا عبد الله إن لقيت أبي فأقرئه مني السلام قال؟ فقال لها غفر الله لك يا أم مبشر نحن أشغل من ذلك قال أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن نسمة المؤمن تسرح في الجنة حيث شاءت وإن نسمة الكافر في سجي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب ما جاء في أرواح المؤمنين
رأيت رابعة العدوية في منامي وكنت كثير الدعاء لها فقالت لي يا بشار هداياك تأتينا على أطباق من نور مخمرة بمناديل من الحرير
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة " > فصل " في زيارة القبور "
بليت الأجسام وإنما تلاقي الأرواح قال فقلت فهل تعلمون بزيارتنا إياكم ؟ قال نعلم بها عشية الجمعة ويوم الجمعة كله ويوم السبت إلى طلوع الشمس قال قلت وكيف ذلك دون الأيام كلها ؟ قال لفضل يوم الجمعة وعظمه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة " > فصل " في زيارة القبور "
كنت أغدو إلى محمد بن واسع في كل غداة سبت حتى نأتي الحيان فنقف على القبور فنسلم وندعو لهم ثم ننصرف
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة " > فصل " في زيارة القبور "
من زار قبرا يوم السبت قبل طلوع الشمس علم الميت بزيارته قيل له وكيف ذاك ؟ قال لمكان يوم الجمعة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة " > فصل " في زيارة القبور "
كان مطرف يبدو فإذا كان يوم الجمعة أدلج قال وسمعت أبا التياح يقول بلغنا أنه كان ينور له في سوطه فأقبل ليلة حتى إذا كان عند المقابر هوم وهو على فرسه فرأى كأن أهل القبور كل صاحب قبر جالس على قبره فقالوا هذا مطرف يأتي يوم الجمعة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة " > فصل " في زيارة القبور "
خرجت إلى الجبانة فجلست فيها فإذا رجل قد جاء إلى قبر فسواه ثم تحول إلي فجلس فقلت له ما هذا القبر ؟ قال أخ لي مات فقلت أخ لك ؟ قال أخ لي في الله رأيته فيما يرى النائم
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة " > فصل " في زيارة القبور "
إن أهل القبور يتوكفون الأخبار إذا أتاهم الميت سألوه ما فعل فلان ؟ فيقول صالح فيقولون ما فعل فلان ؟ فيقول ألم يأتكم ؟ فيقولون لا فيقولون إنا لله وإنا إليه راجعون سلك به غير طريقنا
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة " > فصل " في زيارة القبور "
أرواح المؤمنين في برزخ من الأرض تذهب حيث شاءت ونفس الكافر في سجين
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
أن العبد المؤمن إذا مات تنادت بقاع الأرض مات عبد الله المؤمن قال فتبكي عليه السماء والأرض فيقول الرحمن تبارك وتعالى ما يبكيكما على عبدي ؟ فيقولان يا ربنا لم يمش على ناحية منا قط إلا وهو يذكرك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب ما يبشر به الميت عند الموت ، وثناء الملكين عليه
أن المؤمن إذا مات وحمل قال أسرعوا بي فإذا وضع في لحده كلمته الأرض فقالت له إن كنت لأحبك وأنت على ظهري فأنت الآن أحب إلي فإذا مات الكافر وحمل قال ارجعوا بي ارجعوا بي فإذا وضع في لحده كلمته الأرض فقالت إن كنت لأبغضك وأنت على ظهري فأنت الآن أبغض إلي
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب ما يبشر به الميت عند الموت ، وثناء الملكين عليه
أن الميت يقعد في حفرته وهو يسمع وخط مشيعيه ولا يكلمه شيء أول من حفرته تقول ويحك ابن آدم أليس قد حذرتني وحذرت ضيقي وظلمتي ونتني وهذا ما أعددت لك ؟ فما أعددت لي ؟
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب ما يبشر به الميت عند الموت ، وثناء الملكين عليه
سألت عبد الله بن عمرو فقلت أخبرني عن أرواح المسلمين أين هي حين يموتون ؟
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في أرواح المؤمنين
عرض عمل الأحياء على الأموات
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في عرض عمل الأحياء على الأموات
إن أعمالكم تعرض على موتاكم فيسرون ويساؤون
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في عرض عمل الأحياء على الأموات
ليس من يوم إلا يعرض فيه على النبي صلى الله عليه وسلم أمته غدوة وعشية فيعرفهم بسيماهم ليشهد عليهم يقول الله تبارك وتعالى فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في عرض عمل الأحياء على الأموات
يا أيها الناس أصبحتم وأمسيتم في منزل تقتسمون فيه الحسنات والسيئات وتوشكون أن تظعنوا منه إلى منزل آخر وهو هذا فيشير إلى القبر بيت الوحدة وبيت الظلمة وبيت الدود وبيت الضيق إلا ما وسع الله ثم تنتقلون منه إلى مواطن يوم القيامة فإنكم لفي بعض تلك المواطن حين يغ
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
سألت مجاهدا عن قوله عز وجل ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون قال هو ما بين الموت إلى البعث
الزهد لهناد بن السري > باب البرزخ
قيل للشعبي مات فلان قال ليس هو في الدنيا ولا في الآخرة هو في البرزخ
الزهد لهناد بن السري > باب البرزخ
ما بين النفختين أربعون قالوا يا أبا هريرة أربعون يوما ؟ قال أبيت قالوا يا أبا هريرة أربعون شهرا ؟ قال أبيت قالوا يا أبا هريرة أربعون سنة ؟ قال أبيت قال ثم ينزل الله عز وجل ماء من السماء فينبتون كما ينبت البقل قال وليس شيء من الإنسان إلا يبلى إلا عظم واحد
الزهد لهناد بن السري > باب البرزخ
قوله عز وجل قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا قال للكفار هجعة يجدون فيها طعم النوم حتى يوم القيامة فإذا صيح يا أهل القبور يقولون قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا قال مجاهد يرى أن لهم رقدة قال يقول المؤمن إلى جنبه هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون
الزهد لهناد بن السري > باب البرزخ
إذا مات أحدكم أري مقعده بالغداة والآصال إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة وإن كان من أهل النار فمن أهل النار ثم يقال هذا مقعدك حتى يبعثك الله يوم القيامة
الزهد لهناد بن السري > باب عرض الرجل على مقعده
إذا أدخل الميت القبر مثلت له الشمس عند الغروب فيجلس فيمسح عينيه ويقول دعوني أصلي
السنة لابن أبي عاصم > باب في القبر وعذاب القبر