عدد النتائج : 738
في البحث عن (صفة نساء أهل الجنة)
لو أن امرأة من الحور العين أخرجت يدها لوجد ريحها كل ذي روح فأنا أدعهن لكن بالحري أن أدعكن لهن منهن لكن
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب في ثياب أهل الجنة وصفة نسائها وغناء الحور العين
لو أن امرأة من نساء أهل الجنة أشرفت لملأت الأرض ريح المسك ولأذهبت ضوء الشمس والقمر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب في ثياب أهل الجنة وصفة نسائها وغناء الحور العين
الحور العين الجزء الثامن يتغنين في الجنة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب في ثياب أهل الجنة وصفة نسائها وغناء الحور العين
أول زمرة تدخل الجنة وجوههم كالقمر ليلة البدر والزمرة الثانية وجوههم كأضوأ كوكب في السماء لكل رجل امرأتان على كل امرأة سبعون حلة يرى مخ سوقهن من وراء الثياب
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيما أعد الله سبحانه وتعالى للمؤمنين
إن الرجل ليتكئ في الجنة مسيرة سبعين سنة قبل أن يتحول ثم تأتيه امرأة فتضرب على منكبه فينظر وجهه في خدها أصفى من المرآة وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب فتسلم عليه فيرد عليها السلام ويسألها من أنت؟ فتقول أنا من المزيد وإنه ليكون عليها سبعون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيما أعد الله سبحانه وتعالى للمؤمنين
لو أن امرأة من نساء أهل الجنة أشرفت إلى أهل الأرض لملأت الأرض ريح مسك ولأذهبت ضوء الشمس والقمر وإني والله ما كنت لأختارك عليهن
الزهد لابن المبارك > باب تعظيم ذكر الله عز وجل
قول الله حور مقصورات في الخيام قال محبوسات ليس بالطوافات في الطرق والخيام الدر المجوف
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الله عز وجل لم يخلق الحور العين من تراب إنما خلقهن من مسك وكافور وزعفران وأنتم تطمعون أن تعانقوا هؤلاء ولا تطيعون الله فيما أمركم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله سبحانه وتعالى حور مقصورات في الخيام قال الخيمة درة فرسخ في فرسخ عليها أربعة آلاف مصراع من ذهب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله تعالى فيهن خيرات حسان قال خيرات ليس بذربات اللسان لا يغرن ولا يؤذين
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله عربا أترابا قال العربة الحسنة التبعل وكانت العرب تقول للمرأة إذا كانت حسنة التبعل إنها لعربة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قال العرب المتحببات إلى أزواجهن والأتراب الأشباه المستويات
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أول زمرة يدخل من أمتي الجنة على صورة القمر ليلة البدر والتي تليها على أضواء كوكب دري في السماء لكل امرئ منهم زوجتان يرى مخ ساقيهما من وراء اللحم وما في الجنة عزب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله تعالى عربا أترابا قال يشتهين أزواجهن
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله عربا أترابا قال العرب العواشق الأتراب المستويات
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
فيها أزواج مطهرة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
سمعت الشعبي قال جماع ما شاء ولا ولد
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
حور مقصورات في الخيام قال الدر المجوف
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
قوله كأنهن الياقوت والمرجان
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
عن بشير بن كعب أو غيره قال ذكر لنا أن الزوجة من أزواج أهل الجنة لها سبعون حلة في أرق من شفكم هذا يرى مخ ساقها من وراء اللحم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
إن نساء أهل الدنيا من دخلت منهن الجنة فضلن على الحور العين بما عملن في الدنيا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
كنا جلوسا مع كعب فقال لو أن يدا من الحوراء تدلي ببياضها وخواتمها دليت لأضاءت لها الأرض كما تضيء الشمس لأهل الدنيا ثم قال إنما قلت يدها فكيف بالوجه ببياضه وحسنه وجماله وتاجه بياقوته ولؤلؤه وزبرجده ؟ ولو أن دلوا من غسلين دليت لمات من ريحها ما بين المشرق وال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
غدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها ولقاب قوس أو قال قيد أحدكم في الجنة خير من الدنيا وما فيها ولو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينها ولنصيفها خير من الدنيا وما فيها
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
ينظر إلى وجهه في خدها أصفى من المرآة وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
إن الرجل من أهل الجنة يرى وجهه في وجه صاحبته وترى وجهها في وجهه ويرى وجهه في نحرها وترى وجهها في نحره ويرى وجهه في معصمها وترى وجهها في ساعده ويرى وجهه في ساقها وترى وجهها في ساقه وتلبس حلة تلون في ساعة سبعين لونا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
إن المرأة من الحور العين ليرى مخ ساقها من وراء اللحم والعظم من تحت سبعين حلة كما يرى الشراب الأحمر في الزجاجة البيضاء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
لو أن خيرة من خيرات حسان اطلعت من السماء لأضاءت لها ولقهر ضوء وجهها الشمس والقمر ولنصيف تكساه خير من الدنيا وما فيها
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
إن أول زمرة تلج الجنة صورتهم على صورة القمر ليلة البدر لا يبصقون فيها ولا يمتخطون ولا يتغوطون آنيتهم فيها الألوة وأمشاطهم من الذهب والفضة ومجامرهم من الألوة أو قال اللؤلؤ ورشحهم المسك ولكل واحد منهم زوجتان يرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن لا اختلاف بي
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أن الحور العين يتلقين أزواجهن عند أبواب الجنة فيقلن طالما انتظرناكم فنحن الراضيات فلا نسخط ونحن المقيمات فلا نظعن ونحن الخالدات فلا نموت بأحسن أصوات سمعت فيقول هو أنت حبي ليس دونك مقصر ولا وراءك معدى
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار