عدد النتائج : 378
في البحث عن (دخول الجنة برحمة الله تعالى)
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخر الظهر إلى آخر الوقت ثم خرج فصلى ثم قال رأيت فيما يرى النائم أن الأمم عرضت علي فكان النبي صلى الله عليه وسلم يجيء في خمسة أو أكثر من ذلك فرأيت جماعة كثيرة فظننت أنها أمتي فقيل الجزء الثامن هذه أمة موسى ورأيت عيسى ابن مري
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيمن يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب
يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا لا حساب عليهم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيمن يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب
أريت الأمم بالموسم فرأيت أمتي قد ملؤوا السهل والجبل وأعجبني كثرتهم وهيئتهم فقيل لي أرضيت؟ فقلت نعم قال ومع هؤلاء سبعون ألفا يدخلون الجنة بلا حساب لا يكتوون ولا يتطيرون ولا يسترقون وعلى ربهم يتوكلون فقام عكاشة بن محصن الأسدي فقال يا رسول الله ادع الله أن ي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيمن يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب
قال أعرابي يا رسول الله ما حوضك هذا الذي تذكر؟ قال من البيضاء إلى بصرى ثم يمدني الله عز وجل فيه بما شاء يرد حوضي فقراء المهاجرين الذين قتلوا في سبيل الله وماتوا في سبيل الله وقد الجزء الثامن وعدني ربي عز وجل أن يسقيني أو يوردني الكراع وقد وعدني ربي عز وجل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيمن يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب
إن ربي وعدني أن يدخل من أمتي الجنة سبعين ألفا بغير حساب ثم يتبع كل ألف سبعين ألفا ثم يحثي بكفه ثلاث حثيات فكبر عمر فقال صلى الله عليه وسلم إن السبعين الألف الأول يشفعهم في آبائهم وأمهاتهم وأرجو أن يجعل الله أمتي أدنى الحثوات الأواخر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيمن يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب
يدخل الله أهل الجنة الجنة ويدخل من يشاء برحمته ويدخل أهل النار النار ثم الجزء الأول يقول انظروا من وجدتم في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان فأخرجوه فيخرجون منها حمما قد امتحشوا ويلقون في نهر الحياة أو الحيا فينبتون فيه كما تنبت الحبة إلى جانب السيل ألم تروها
الجامع لشعب الإيمان > باب القول في زيادة الإيمان ونقصانه ، وتفاضل أهل الإيمان في إيمانهم
إن رجلا ينادي في النار ألف سنة يا حنان يا منان فيقول الله لجبريل اذهب فأتني بعبدي هذا قال ذهب جبريل فوجد أهل النار منكبين يبكون قال فرجع إليه فأخبر ربه قال اذهب إليه فأتني به فإنه في مكان كذا وكذا قال فذهب فجاء به قال يا عبدي كيف وجدت مكانك ومقيلك ؟ قال ي
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
عن حصين قال كنت عند سعيد بن جبير فقال لنا أيكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة ؟ قال قلت أنا قال ثم قلت أما إني لم أكن في صلاة ولكني لدغت قال فما فعلت ؟ قال قلت استرقيت قال وما حملك على ذلك ؟ قلت حديث حدثناه الشعبي قال وما يحدثكم الشعبي ؟ قال قلت حدثنا عن بر
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
وإذا علقت بالعبادة قلبك وظننت أنك تنجو من الله تعالى بالعبادة لا بالله في العبادة كنت بالعبادة متعلقا لا بوليها
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
فينظر الرجل من صفوف أهل النار إلى الرجل من صفوف أهل الجنة فيقول له يا فلان أما تذكر يوم اصطنعت إليك في الدنيا معروفا ؟ قال فيقول اللهم إن هذا اصطنع إلى في الدنيا معروفا قال فيقال له خذ بيده فأدخله الجنة برحمة الله تعالى
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التعاون على البر والتقوى
إذا التقى الرجفان نزلت الملائكة فكتبت الناس على منازلهم فلان يقاتل للدنيا وفلان يقاتل للملك وفلان يقاتل للذكر
الزهد لابن المبارك > باب العمل والذكر الخفي
إن العبد ليذنب الذنب فيدخل به الجنة قيل كيف ؟ قال يكون نصب عينيه ثابتا قارا حتى يدخل الجنة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
إن الرجل ليعمل الحسنة الجزء الأول فيتكل عليها ويعمل المحقرات حتى يأتي الله وقد حظر به
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
إن رجلين كانا في بني إسرائيل متحابين أحدهما مجتهد في العبادة والآخر كأنه يقول مذنب فجعل يقول أقصر أقصر عما أنت فيه فيقول خلني وربي حتى وجده يوما على ذنب استعظمه فقال أقصر فقال خلني وربي أبعثت علي رقيبا ؟ قال والله لا يغفر الله لك أبدا ولا يدخلك الجنة أبدا
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
طار لنا عثمان بن مظعون في سكنى حين اقترعت الأنصار على سكنى المهاجرين فاشتكى فمرضناه حتى توفي ثم جعلناه في أثوابه قالت فدخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت رحمة الله عليك أبا السائب فشهادتي أن قد أكرمك الله تعالى فقال النبي صلى الله عليه وسلم وما ي
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
والذي نفسي بيده لا يدخل الجنة إلا رحيم قالوا كلنا رحماء قال ليس برحمة أحدكم خويصته حتى يرحم الناس
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ما منكم من أحد يدخله عمله الجنة قالوا ولا أنت يا رسول الله ؟ قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه برحمة وفضل ووضع يده على ذوائبه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
علمت آخر أهل الجنة دخولا الجنة رجل كان يسأل الله في الدنيا أن يجيره من النار ولا يقول أدخلني الجنة فإذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار بقي فيما بين ذلك فيقول يا رب ما لي هاهنا ؟
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ليدخلن الجنة قوم محشتهم النار يدخلونها برحمة الله وبشفاعة الشافعين
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن المؤمن ليعطى كتابه في ستر من الله تعالى فيقرأ سيئاته فيتغير لونه ثم يقرأ حسناته فيرجع إليه لونه ثم ينظر وإذا سيئاته قد بدلت حسنات
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
لن يلج الجنة أحد بعمله قالوا ولا إياك يا رسول الله قال ولا إياي إلا أن يتغمدني الله برحمته أو تسعني منه عافيته
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الجنة تدرك بدون ما تصنع وتتقى النار بدون ما تصنع فقال إن استطعت أن لا أدخل النار إلا بعد جهدي
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يجمع الله عز وجل بين أهل الخطايا الجزء الأول من المسلمين والمشركين في النار فيقول المشركون ما أغنى عنكم ما كنتم تعبدون ؟ فيغضب الله لهم فيخرجهم بفضل رحمته فذلك قوله تعالى ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
حب الفردوس وخشية جهنم يورثان الصبر على المشقة ويباعدان العبد من راحة الدنيا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في
أن الله تبارك وتعالى أوحى إلى داود عليه السلام يا داود أنذر عبادي الصديقين فلا يعجبن بأنفسهم ولا يتكلن على أعمالهم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد داود عليه السلام
تعبد رجل سبعين سنة قال فكان في دعائه رب اجزني بعملي قال فمات فأدخل الجنة فكان بها سبعين عاما
الزهد لأحمد بن حنبل > بقية زهد عيسى عليه السلام
لقد بلغت الشفاعة يوم القيامة حتى إن الله عز وجل ليقول للملائكة أخرجوا برحمتي من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان قال ثم يخرجهم حفنات بيده بعد ذلك
الزهد لهناد بن السري > باب الشفاعة
إني لأعرف آخر أهل النار خروجا من النار رجل يخرج منها زحفا فيقال له انطلق فادخل الجنة قال فيذهب ليدخل الجنة فيجد الناس قد أخذوا المنازل فيرجع فيقول يا رب قد أخذ الناس المنازل قال فيقال له أتذكر الزمان الذي كنت فيه ؟ فيقول نعم فيقال له تمن فيتمنى فيقال له إ
الزهد لهناد بن السري > باب الخروج من النار