عدد النتائج : 514
في البحث عن (الجهمية)
يقولون القادر المختار يرجح أحد مقدوريه على الآخر بلا مرجح
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام أبي الحسين البصري وتعليق ابن تيمية
السلف والأئمة يكفرون الجهمية في الإطلاق والتعميم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مكانة الرازي وكتابه تأسيس التقديس عند أهل الكلام
«يقال لهم أهو فوق ما خلق؟ فإن قالوا نعم قيل ما تعنون بقولكم أنه فوق ما خلق؟ فإن قالوا بالقدرة والعزة قيل لهم ليس عن هذا سألناكم وإن قالوا المسألة خطأ قيل فليس هو فوق فإن قالوا نعم ليس هو فوق قيل لهم وليس هو تحت وإن قالوا ولا تحت أعدموه لأن ما كان لا تحت و
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن عبد الله بن سعيد بن كلاب أن الله في جهة وأنه على العرش
ذكر الإمام أحمد في أثناء رده على الجهمية لما تكلم على معنى «مع» في القرآن قال «فلما ظهرت الحجة على الجهمي بما ادعى على الله عز وجل أنه مع خلقه في كل شيء قال هو غير مماس للشيء ولا مباين منه فقلنا للجهمي إذا كان غير مباين أليس هو مماس؟ قال لا فقلنا فكيف يكو
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن الإمام أحمد من رده على الجهمية
«من زعم أن الله هاهنا فهو جهمي خبيث إن الله فوق العرش وعلمه محيط بالدنيا والآخرة»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على رواية الأشعري لحديث ابن عباس
الجهمية ينتمون الجزء الأول في نفي العرش وتعطيل الاستواء إلى «أبي الحسن الأشعري»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف من بيان مسألة الاستواء للحافظ أبي العباس الطرقي
لزوم تعطيل الصانع ( قول الجهمية يضاهي قول الدهرية والثنوية )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل قول الجهمية يضاهي قول الدهرية والثانوية في تعطيل الصانع
قلت هذا يدل على أنه لا يعني بتفسيره للواحد بأنه المنفرد المباين ما لا ينقسم كما ذكره «ابن فورك» لأن عدم الانقسام مخصوص عنده بالله تعالى وكل ما سواه مما يدرك وجوده فإنه ينقسم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على ما نقله عن ابن كلاب في إلزام الجهمية بمضاهاة الدهرية
أنه ذكر عنده الجهمية فقال هم شر قولا من اليهود والنصارى وقد اجتمع اليهود والنصارى وأهل الأديان مع المسلمين على أن الله فوق العرش وقالوا هم «ليس عليه شيء» ( الإمام «عبد الرحمن بن أبي حاتم» )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف من الرد على الجهمية لابن أبي حاتم كلام الأئمة في إنكارهم على الجهمية العلو والاستواء
عن «عبد الرحمن بن مهدي» الإمام المشهور وهو من هذه الطبقة قال «أصحاب جهم يريدون أن يقولوا إن الله لم يكلم موسى ويريدون أن يقولوا ليس في السماء شيء وأن الله ليس على العرش أرى أن يستتابوا فإن تابوا وإلا قتلوا»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف من الرد على الجهمية لابن أبي حاتم كلام الأئمة في إنكارهم على الجهمية العلو والاستواء
جعل عبد الله بن أبي جعفر الجزء الأول الرازي يضرب قرابة له بالنعل على رأسه يرى رأي جهم ويقول لا حتى تقول الرحمن على العرش استوى بائن من خلقه»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف من كتاب الرد على الجهمية لابن أبي حاتم إنكار العلماء على الجهمية
سمعت جرير بن عبد الحميد يقول «كلام الجهمية أوله عسل وآخره سم وإنما يحاولون أن يقولوا ليس في السماء إله»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن العلماء والأئمة إثبات علوه تعالى وإنكارهم على الجهمية والمعطلة
قول الجهمية الذين يقولون إنه لا يمكن رؤيته وإحساسه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > إطلاق اللفظ على الله تعالى بكونه معقولا فيه إجمال وإيهام
جعله كثير من الجهمية حالا في كل مكان وربما جعلوه نفس الوجود القائم بالذوات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > حقيقة قول الجهمية النفاة أن الرب معدوم موصوف بصفة العدم
«معلوم أن الوجه واليد بالمعنى الذي ذكروه مما لا يقبله الوهم والخيال»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > المباينة تقتضي المخالفة في الحقيقة
الله تعالى ليس فوق العرش أول من ابتدعه في الإسلام الجعد بن درهم والجهم بن صفوان وشيعتهما
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > فصل أئمة الرازي في نفي الاستواء هم الجهمية لا أئمة الأشعرية
تفسير التوحيد بما يستلزم نفي الصفات أو نفي علوه على العرش بل بما يستلزم نفي ما هو أعم من ذلك فهو شيء الجزء الأول ابتدعته الجهمية لم ينطق به كتاب ولا سنة ولا إمام
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الوجه الثالث عشر في الرد تسمية الرازي أصحابه أهل التوحيد والتنزيه تبع فيه المعتزلة نفاة الصفات
أصل الجهل والضلال والزندقة والنفاق والإلحاد والكفر والتعطيل في هذا الباب هو ما اشتركت فيه الدهرية والجهمية من التكذيب والنفي والجحود لصفات الله تعالى بلا برهان أصلا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الوجه السادس عشر في الرد أن الأصل الذي اشتركت فيه الدهرية والجهمية التكذيب والنفي والجحود لصفات الله
أن الذي سلط هؤلاء الدهرية على الجهمية شيئان
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر شيئان
البرهان يفضي إلى إحالة الظاهر مثلا؟ أم إلى تعيين المراد؟ ( تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر شيئان
مذهب الجهمية في سلب الصفات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر شيئان
طوايا كلام الجهمية وما ادعته من أمور الجزء الثاني الفلاسفة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقول المؤلف عن الهروي في ذم الكلام ذم المتكلمين وبيانه أبنية الزندقة الأولى
قالوا ليس ذات الرسول بحجة وقالوا ما هو بعد ما مات بمبلغ فلا تلزم به الحجة ( الجهمية )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقول المؤلف عن الهروي في ذم الكلام ذم المتكلمين وبيانه أبنية الزندقة الأولى
وأما الذين قالوا في السلف الصالح بالقول السيئ فأرادت القدح في الناقل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقول المؤلف عن الهروي في ذم الكلام ذم المتكلمين وبيانه أبنية الزندقة الأولى
وأصل هؤلاء المتكلمين من الجهمية المعتزلة ومن وافقهم الذي بنوا عليه هذا هو مسألة الجوهر الفرد
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في بيان أن مسألة الجوهر الفرد هي أصل المتكلمين في إثبات الخالق والمعاد
يجعلون إثبات الجوهر الفرد دين المسلمين ( المتكلمين من الجهمية المعتزلة )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > بداية رد المؤلف
ما يذكره الجهمية وغيرهم من أهل الإلحاد من الأمور التي يسمونها عقليات وهي جهليات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي ورده على هذه النتيجة من وجوه > الوجه الخامس في الرد
مبدأ حدوث الجهمية في هذه الملة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في أجوبة أهل الإثبات المنازعين للنفاة في دعواهم وصف واجب الوجود > الجواب الثاني من أجوبة أهل الإثبات المنازعين للنفاة الاستدلال بالنظر العقلي من وجوه > قاعدة جليلة وهي أن قياس الغائب على الشاهد يكون تارة حقا وتارة باطلا وهو قسمان
وزعم أن من وصف الجزء الثاني الله بشيء مما وصف به نفسه [في كتابه ] أو حدث عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم كان كافرا ( الجهم )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في أجوبة أهل الإثبات المنازعين للنفاة في دعواهم وصف واجب الوجود > الجواب الثاني من أجوبة أهل الإثبات المنازعين للنفاة الاستدلال بالنظر العقلي من وجوه > قاعدة جليلة وهي أن قياس الغائب على الشاهد يكون تارة حقا وتارة باطلا وهو قسمان