عدد النتائج : 2592
في البحث عن (عظم فضل الله على الإنسان)
( ولقد كرمنا بني آدم ) قال جعلناهم يأكلون بأيديهم
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الأكل والشرب باليمين
قول الله تعالى يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم قال هذا اللباس الذي يلبسون وريشا قال المعاش ولباس التقوى قال الحياء
الزهد لهناد بن السري > باب الحياء
إن العقل في القلب والرحمة في الكبد والرأفة في الطحال والنفس في الرئة
الأدب المفرد > باب العقل في القلب
بزق رسول الله صلى الله عليه وسلم في كفه يوما فقال يقول الله بني آدم أتعجزني وقد خلقتك من مثل هذه حتى إذا سويتك وعدلتك مشيت بين بردين وللأرض منك وئيد يعني شكوى وجمعت ومنعت حتى إذا بلغت الحلقوم قلت أتصدق وأين الصدقة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
يمين الله ملأى ورواية مبسوطة لا يغيضها شيء أنفقه سحاء الليل والنهار أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماوات والأرض فإنه لم ينقص مما في يمينه شيء وعرشه على الماء وبيده الأخرى ورواية القبض يرفع ويخفض
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن لله عز وجل يدين، وكلتا يديه يمينان
أرأيتم ما أنفق الله عز وجل منذ أن خلق السماوات والأرض فإنه لم ينقص ما في يمينه وعرشه على الماء وبيده الأخرى الميزان يرفع ويخفض
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن خلق العرش تقدم على خلق الأشياء
يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة سحاء الليل والنهار أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماوات والأرض فإنه لا ينقص ما في يمينه وعرشه على الماء وبيده الأخرى القبض يرفع ويخفض
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الرافع والرفيق والرشيد
يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة سحاء الليل والنهار وبيده الأخرى القسط يرفع ويخفض
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل المقسط المعافي المطعم
يد الله ملأى لا يغيضها نفقة سحاء الليل والنهار وقال أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماوات والأرض فإنه لم ينقص ما في يده وكان عرشه على الماء وبيده الميزان يخفض ويرفع
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) قال في أعدل خلق ثم ( رددناه أسفل سافلين ) يقول [إلى] أرذل العمر ( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون ) يقول الذين يدركهم الكبر من الذين آمنوا وعملوا الصالحات قال لا يؤخذون بعمل عملوه في كبرهم
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل