عدد النتائج : 93
في البحث عن (حمل زيد اللواء في مؤتة)
أخذ الراية زيد فأصيب ثم أخذ جعفر فأصيب
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب المغازي > باب غزوة موتة من أرض الشأم
إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب المغازي > باب بعث النبي صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد رضي الله عنهما في مرضه الذي توفي فيه
إن كنتم تطعنون في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل وايم الله إن كان لخليقا للإمارة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأيمان والنذور > باب قول النبي صلى الله عليه وسلم "وايم الله"
إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبله
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأحكام > باب من لم يكترث بطعن من لا يعلم في الأمراء [حديثا ]
إن إخوانكم لقوا العدو وإن زيدا أخذ الراية فقاتل حتى قتل أو استشهد
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن جعفر رضي الله تعالى عنهما
أخذ الراية زيد فأصيب ثم أخذها جعفر فأصيب ثم أخذها عبد الله بن رواحة فأصيب وإن عينيه لتذرفان ثم أخذها خالد من غير إمرة ففتح الله عليه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
عليكم زيد بن حارثة فإن أصيب زيد فجعفر
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > أبو قتادة الأنصاري
عليكم زيد بن حارثة فإن أصيب زيد فجعفر بن أبي طالب
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > أبو قتادة الأنصاري
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثا وأمر عليهم أسامة بن زيد فطعن بعض الناس في إمرته فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل وايم الله إن كان خليقا للإمارة وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب ال
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر البيان بأن زيد بن حارثة كان من أحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيش الأمراء قال عليكم زيد بن حارثة فإن أصيب زيد فجعفر فإن أصيب جعفر فعبد الله بن رواحة فوثب جعفر فقال بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما كنت أرغب أن تستعمل علي زيدا فقال امض فإنك لا تدري في أي ذلك خير فانطلقوا فلبثوا ما شاء الل
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر عبد الله بن رواحة رضوان الله عليه
أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد على قوم فطعنوا في إمارته فقال صلى الله عليه وسلم إن تطعنوا في إمارته فقد طعنتم في إمارة أبيه من قبله وايم الله لقد كان خليقا للإمارة وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي من بعده
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر البيان بأن أسامة بن زيد كان من أحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أبيه
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا استعمل عليهم زيد بن حارثة فإن قتل زيد أو استشهد فأميركم جعفر فإن قتل أو استشهد فأميركم عبد الله بن رواحة فلقوا العدو فأخذ الراية زيد فقاتل حتى قتل ثم أخذ الراية جعفر فقاتل حتى قتل ثم أخذها عبد الله بن رواحة فقاتل حتى
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن جعفر بن أبي طالب > الحسن بن سعد بن معبد الكوفي مولى الحسن بن علي عن عبد الله بن جعفر
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا واستعمل عليهم زيد بن حارثة قال فإن قتل أو استشهد فأميركم جعفر بن أبي طالب فإن قتل أو استشهد فأميركم عبد الله بن رواحة فانطلقوا فلقوا العدو فأخذ الراية زيد بن حارثة فقاتل حتى قتل ثم أخذ الراية جعفر فقاتل حتى قتل ثم أخذ
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن جعفر بن أبي طالب > الحسن بن سعد بن معبد الكوفي مولى الحسن بن علي عن عبد الله بن جعفر
إن تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل وايم الله إن كان لخليقا للإمرة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب النبوات وفضائل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم > باب فضائل زيد بن حارثة وأسامة بن زيد
إن تطعنوا في إمارته يريد أسامة بن زيد فقد طعنتم في إمارة أبيه من قبله
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم > باب في فضائل زيد بن حارثة، وأسامة بن زيد، رضي الله عنهما
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صعد المنبر فأمر المنادي أن ينادي الصلاة جامعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثاب خبر ثاب خبر ثاب خبر ألا أخبركم عن جيشكم هذا الغازي ؟ إنهم انطلقوا حتى إذا لقوا العدو لكن زيد أصيب شهيدا فاستغفروا له ثم أخذ اللواء جعفر فشد
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > فضائل جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث بعثا وأمر عليهم أسامة بن زيد وطعن بعض الناس في إمرته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل وايم الله إن كان لخليقا للإمرة وإن كان من أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > زيد بن حارثة رضي الله عنه
طعن الناس في إمارة ابن زيد فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن تطعنوا في إمارة ابن زيد فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبله وايم الله إن كان حقيقا للإمارة وإن كان لمن أحب الناس كلهم إلي وإن هذا لأحب الناس إلي بعده فاستوصوا به خيرا فإنه من خياركم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > أسامة بن زيد رضي الله عنه
أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة فبلغه أن الناس يعيبون أسامة ويطعنون في إمارته فقال إنكم تعيبون أسامة وتطعنون في إمارته وقد فعلتم ذلك بأبيه من قبل وإن كان لخليقا للإمارة وإن كان لأحب الناس كلهم إلي وإن ابنه هذا من بعده لأحب الناس إلي فاستوصوا به خير
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > أسامة بن زيد رضي الله عنه
بعث الجزء الثامن رسول الله صلى الله عليه وسلم جيش الأمراء فقال عليكم زيد بن حارثة فإن أصيب زيد
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > عبد الله بن رواحة رضي الله عنه
صعد المنبر فأمر المنادي أن ينادي الصلاة جامعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثاب خبر ثاب خبر ثاب خبر ألا أخبركم عن جيشكم هذا الغازي ؟ إنهم انطلقوا حتى لقوا العدو لكن زيد أصيب شهيدا فاستغفروا له ثم أخذ اللواء جعفر فشد على القوم فقتل شهيدا أنا أشهد له با
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > خالد بن الوليد رضي الله عنه
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا واستعمل عليهم زيد بن حارثة وقال إن قتل زيد أو استشهد فأميركم جعفر بن أبي طالب فإن قتل جعفر أو استشهد فأميركم عبد الله بن رواحة فلقوا العدو
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > إذا قتل صاحب الراية هل يأخذ الراية غيره بغير أمر الإمام
أن النبي صلى الله عليه وسلم الجزء الثاني عشر استعمل أسامة بن زيد على جيش فيهم أبو بكر وعمر فطعن الناس في عمله فخطب النبي صلى الله عليه وسلم فقال قد بلغني أنكم طعنتم في عمل أسامة وفي عمل أبيه من قبله وإن أباه كان خليقا للإمارة وإنه لخليق للإمارة يعني أسامة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
لما استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد قالوا فيه فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قد بلغني ما قلتم في أسامة ولقد قلتم ذلك في أبيه من قبله وإنه لخليق للإمارة وإنه لأحب الناس إلي ما استثنى فاطمة ولا غيرها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر > من حديث سالم عن ابن عمر
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا وأمر عليهم زيد بن حارثة فقال إن أصيب زيد قبل ذلك أو استشهد فأميركم جعفر فإن قتل أو استشهد فأميركم عبد الله بن رواحة فأخذ الراية زيد فقاتل حتى قتل رضي الله عنه ثم أخذ الراية جعفر فقاتل حتى قتل رضي الله عنه ثم أخذ الراي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله في جيش الأمراء الأمير زيد فإن قتل
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيش الأمراء فقال عليكم زيد بن حارثة فإن أصيب فجعفر فإن أصيب جعفر فعبد الله بن رواحة فوثب جعفر فقال يا رسول الله ما كنت أذهب أن تقدم زيدا علي فقال امض فإنك لا تدري أي ذلك خير فانطلقوا فلبثوا ما شاء الله ثم إن رسول الله صلى
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله في جيش الأمراء الأمير زيد فإن قتل
خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أخذ الراية زيد فأصيب ثم أخذها جعفر فأصيب ثم أخذها عبد الله بن رواحة فأصيب ثم أخذها خالد بن الوليد عن غير إمرة ففتح الله عليه قال وإن عينيه تذرفان قال وما سرني أنهم عندنا أو قال ما يسرهم أنهم عندنا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله في جيش الأمراء الأمير زيد فإن قتل
بعث النبي صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد فطعن بعض الناس في إمرته فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل وايم الله إنه كان خليقا للإمارة وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحب الناس كان إليه