عدد النتائج : 71
في البحث عن (مناقب زيد بن عمرو بن نفيل)
أن زيد بن عمرو الجزء الأول وورقة بن نوفل (خرجا ) يلتمسان الدين حتى انتهيا إلى راهب بالموصل فقال لزيد بن عمرو من أين أقبلت يا صاحب البعير؟ قال من بنية إبراهيم قال وما تلتمس؟ قال ألتمس الدين قال ارجع فإنه يوشك أن يظهر الذي تطلب في أرضك فأما ورقة فتنصر وأما
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإيمان > باب ما جاء فيمن آمن ويبعث أمة وحده
ذاك أمة وحده يحشر بيني وبين عيسى ابن مريم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإيمان > باب ما جاء فيمن آمن ويبعث أمة وحده
خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما حارا من أيام مكة وهو مردفي إلى نصب من الأنصاب وقد ذبحنا له شاة فأنضجناها قال فلقيه زيد بن عمرو بن نفيل فحيا كل واحد منا صاحبه بتحية الجاهلية فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا زيد ما لي أرى قومك قد شنفوا لك قال والل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحج > باب وجوب الطواف بين الصفا والمروة وأن غيره لا يجزئ عنه فيه حديث أنس، وتقدم في باب الطواف، وحديث ابن عمر، وسيأتي في باب الوقوف بعرفة
مناقب زيد بن عمرو بن نفيل رضي الله عنه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > مناقب بقية الصحابة وغيرهم رضي الله عنهم > مناقب زيد بن عمرو بن نفيل رضي الله عنه
خرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو مردفي فذبحنا له شاة ثم صنعناها له حتى إذا نضجت استخرجتها فجعلناها في سفرتنا ثم أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير وهو مردفي في يوم حار من أيام مكة حتى إذا كنا بأعلا الوادي لقيه زيد بن عمرو بن نفيل فحيا صلى الله عليه وس
التوحيد لابن منده > ذكر استدلال من لم تبلغه الدعوة ولم يأته رسول
خرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو مردفي فذبحنا له شاة ثم صنعناها له حتى إذا نضجت استخرجتها فجعلناها في سفرتنا ثم أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير وهو مردفي في يوم حار من أيام مكة حتى إذا كنا بأعلى الوادي لقيه زيد بن عمرو بن نفيل فحيى أحدهما الآخر بتح
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
خرج ورقة بن نوفل وزيد بن عمرو بن نفيل يطلبان الدين فمرا بالشام فأما ورقة فتنصر وأما زيد بن عمرو فقيل له الذي تطلبه الجزء الأول أمامك فأتى الموصل فإذا هو راهب فقال من أين أقبل صاحب الراحلة قال من بيت إبراهيم قال ما تطلب قال الدين فعرض عليه النصرانية فقال ل
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
قال زيد بن عمرو بن نفيل قال لي حبر من أحبار الشام إنك تسأل عن دين ما نعلم أحدا يعبد الله به إلا شيخا بالجزيرة فخرجت فقدمت عليه فأخبرته بالذي خرجت له فقال ممن أنت فقلت من أهل الله وأهل الشوك والقرظ قال فإنه قد خرج في بلدك نبي أو هو خارج قد خرج نجمه فارجع ف
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
قال هشام بلغنا أن زيد بن عمرو كان بالشام يسأل عن الدين ويتبعه فلقي عالما فسأله عن دينه وقال لعلي أدين بدينكم فأخبرني عن دينكم فقال اليهودي إنك لا تكون على ديننا حتى تأخذ نصيبك من غضب الله قال وهل أفر إلا من غضب الله ولا أحمل من غضب الله شيئا أبدا وأنا أست
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
إنك لتطلب دينا ما أنت بواجد من يحملك عليه اليوم ولكن قد أظلك زمان نبي يخرج من بلادك التي خرجت منها يبعث بدين إبراهيم الحنيفية فالحق به فإنه مبعوث الآن هذا زمانه وقد كان زيد شام اليهودية والنصرانية فلم يرض منها شيئا فخرج سريعا حين قال له ذلك الراهب ما قال
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر خبر زيد بن نفيل