عدد النتائج : 351
في البحث عن (القصاص على التخيير)
كان في الكتاب أنه من اعتبط مؤمنا قتلا عن نيته فإنه قود إلا أن يرضى أولياء المقتول
معرفة السنن والآثار > كتاب الديات > جماع الديات فيما دون النفس
من اعتبط مسلما بقتل فهو قود يده
معرفة السنن والآثار > كتاب قتال أهل البغي > الرجل يتأول فيقتل أو يتلف مالا أو جماعة غير ممتنعة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله حرم مكة ولم يحرمها الناس فلا يحل لمن كان الجزء السابع يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسفك بها دما ولا يعضد بها شجرا فإن ارتخص أحد فقال أحلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فإن الله أحلها لي ولم يحلها للناس وإنما أحلت
شرح السنة > كتاب الحج > باب حرم مكة
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا
شرح السنة > كتاب الحدود > باب من مات في الحد
الخيار في القود أو الدية إلى أولياء القتيل
الأموال لابن زنجويه > كتاب العهود التي كتبها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لأهل الصلح > كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى زرعة بن ذي يزن
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم مصدقا فلاجه رجل في صدقة فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فذكر الحديث في إرضائهم الجزء الثالث بالمال
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب قتل الإمام وجرحه
ثم إنكم يا خزاعة قد قتلتم هذا القتيل من هذيل وأنا والله عاقله من قتل بعده قتيلا فأهله بين خيرتين إن أحبوا قتلوا وإن أحبوا أخذوا العقل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين إن أحبوا فلهم العقل وإن أحبوا فلهم القود
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من أصيب بدم أو خبل فهو بالخيار بين إحدى ثلاث فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه بين أن يقتص أو يعفو أو يأخذ العقل فإن قبل من ذلك شيئا ثم عدا بعد ذلك فإن له النار
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يعطي الدية وإما أن يقاد أهل القتيل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل متعمدا دفع إلى أولياء المقتول فإن شاؤوا قتلوه وإن شاؤوا أخذوا الدية
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالرجل القاتل يقاد في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال فتأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله قال نعم قال اذهب به فلما ذهب به فتولى من عنده قال له تعالى أتعفو مثل قوله الأول فقال ولي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من قتل متعمدا دفع إلى أولياء المقتول فإن شاؤوا قتلوه وإن شاؤوا أخذوا الدية وهي ثلاثون حقة وثلاثون جذعة وأربعون خلفة وذلك عقل العمد وما صولحوا عليه فهو لهم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب عدد الإبل ، وأسنانها في الدية المغلظة
عقل شبه العمد مغلظة مثل عقل العمد ولا يقتل صاحبه وذلك أن ينزو الشيطان بين الناس فتكون رميا في عميا في غير ضغينة ولا حمل سلاح
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب عدد الإبل ، وأسنانها في الدية المغلظة
وفي اللسان الدية وفي الشفتين الدية وفي البيضتين الدية وفي الذكر الدية وفي الصلب الدية ولم يذكر الأذنين
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الديات > باب جماع الديات فيما دون النفس
كان كتب على أهل التوراة من قتل نفسا بغير نفس حق أن يقاد بها ولا يعفى عنه ولا يقبل منه الدية وفرض على أهل الإنجيل أن يعفى عنه ولا يقتل ورخص لأمة محمد (صلى الله عليه وسلم ) إن شاء قتل وإن شاء أخذ الدية وإن شاء عفى
أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في الجراح وغيره
لما فتح الله على رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن الله تعالى حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين وإنما أحلت لي ساعة من النهار ثم هي حرام إلى يوم القيامة لا يعضد شجرها ولا ينفر صي
الفقيه والمتفقه > باب القول في سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ليس فيها نص كتاب هل سنها بوحي أم بغير وحي