عدد النتائج : 390
في البحث عن (حب الخير للمسلم)
من لم يرحم صغيرنا ولم يعرف حق كبيرنا فليس منا ومن غشنا فليس منا ولا يكون المؤمن مؤمنا حتى يحب للمؤمن ما يحب لنفسه
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
يا أبا هريرة كن ورعا تكن أعبد الناس وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس وأحب للمسلمين المؤمنين ما تحب لنفسك وأهل بيتك واكره لهم ما تكره لنفسك وأهل بيتك تكن مؤمنا وجاور من جاورك من الناس بإحسان تكن مسلما وإياك وكثرة الضحك فإن في كثرة الضحك فساد القلب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
يا يزيد بن أسد أحب للناس ما تحب لنفسك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة فأخذت بزمام الناقة أو خطامها فدفعت فقال دعوه فأرب ما جيء به ؟ قلت نبأني بعمل يقربني من الجنة ويباعدني من النار فرفع رأسه إلى السماء ساعة ثم قال لئن كنت أوجزت في الخطبة لقد أعظمت وأطلت تعبد الله ولا تشرك به شيئا وتقي
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
وصف لي رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلي لي فطلبته بمكة فقيل هو بمنى فطلبته بمنى فقيل لي هو بعرفات فانتهيت إليه وهو في ركب من أصحابه فقيل تنح عن طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم دعوا الرجل أرب قال فدنوت حتى اختلفت أعناق
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
انتهيت إلى رجل يحدث قوما فجلست فقال وصف لي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا بمنى غاديا إلى عرفات قال فجعلت أتشرف الركاب كلما دفعت لي جماعة دفعت إليهم حتى أتيت إلى جماعة من ركب فانطلقت فقدمتهم فنظرت فعرفته بالصفة فتقدمت بين يدي الركاب فلما دنوت فقال بعضهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
من أحب أن ينصف الناس من نفسه فليأت إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إني لأسمع الحاكم من حكام المسلمين يعدل في حكمه فأحبه ولعله لا أقاضي إليه أبدا وإني لأسمع بالغيث يصيب البلدة من بلدان المسلمين فأفرح به وما لي بها سائمة ولا راعية وإني لآتي على آية في كتاب الله فوددت على أن المسلمين كلهم يعلمون منها مثل ما أعلم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه عز وجل أربع خصال واحدة لي وواحدة لك وواحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي فأما التي لي فاعبدني ولا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير يجزئك وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
كفى غشا للمسلمين أن يتمنى غلاء سعرهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك الاحتكار
انطلقت يوم اليرموك أطلب ابن عمي ومعي شنة من ماء وإناء فقلت إن كان به رمق سقيته من الماء ومسحت به وجهه فإذا أنا به ينشغ فقلت له أسقيك ؟ فأشار أن نعم فإذا رجل يقول آه فأشار ابن عمي أن انطلق به إليه
الزهد لابن المبارك > باب هوان الدنيا على الله عز وجل
إن المؤمن شعبة من المؤمن إن به حاجته إن به علته يفرح لفرحه ويحزن لحزنه وهو مرآة أخيه إن رأى منه ما لا يعجبه سدده وقومه ووجهه وحاطه في السر والعلانية إن لك من خليلك نصيبا وإن لك نصيبا من ذكر من أحببت فتنقوا الإخوان والأصحاب والمجالس
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
لأن أطعم أخا لي لقمة أحب إلي من أن أتصدق على مسكين بدرهم ولأن أعطي أخا لي في الله درهما أحب إلي من أن أتصدق على مسكين بعشرة دراهم ولأن أعطي أخا لي في الله عشرة دراهم أحب إلي من أن أتصدق على مسكين بمائة درهم
الزهد لابن المبارك > باب إصلاح ذات البين
كانوا إذا رأوا الرجل لا يحسن الصلاة علموه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يا ابن أخي تحسب أنك صليت إنك لم تصل فعد لصلاتك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
فصليت صلاة الشباب كنقر الديك فزحف إلي فقال قم فصل قلت قد صليت عافاك الله قال كذبت والله ما صليت والله لا تريم حتى تصلي فقمت فصليت فأتممت فقال المسور والله لا تعصون الله ونحن ننظر ما استطعنا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
مثل المؤمن كمثل النحل أكلت طيبا ووضعت طيبا ووقعت فلم تكسر ولم تفسد ومثل المؤمن كمثل القطعة الجيدة من الذهب نفخ عليها فخرجت طيبة ووزنت فلم تنقص
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قولوا الخير تعرفوا به واعملوا به تكونوا من أهله ولا تكونوا عجلا مذايع بذرا
الزهد لأحمد بن حنبل > في فضل أبي هريرة رحمه الله تعالى
للمسلم على المسلم ست بالمعروف يسلم عليه إذا لقيه ويجيبه إذا دعاه ويشمته إذا عطس ويعوده إذا مرض ويتبع جنازته إذا مات ويحب له ما يحب لنفسه
الزهد لهناد بن السري > باب حق المسلم على المسلم
للمسلم على المسلم ست بالمعروف يسلم عليه إذا لقيه ويجيبه إذا دعاه ويشمته إذا عطس ويعوده إذا مرض ويتبع جنازته إذا مات ويحب له ما يحب لنفسه
الزهد لهناد بن السري > باب حق المسلم على المسلم
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا هريرة كن ورعا تكن أعبد الناس وكن قنعا تكن أشكر الناس وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا وأحسن مجاورة (من جاورك) تكن مسلما وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلوب
الزهد لهناد بن السري > باب حق الجار
عن أبيها قالت استأذن أبي النبي صلى الله عليه وسلم فدخل بينه وبين قميصه من خلفه فجعل يلتزمه ويقبله فقال يا نبي الله ما الشيء الذي لا يحل منعه ؟ قال الماء قال يا نبي الله ما الشيء الذي لا يحل منعه ؟ قال الملح قال يا نبي الله ما الشيء الذي لا يحل منعه ؟ قال
الأموال لابن زنجويه > كتاب أحكام الأرضين وإقطاعها وإحيائها وحماها ومياهها > باب حمى الأرضين ذات الكلأ والماء