عدد النتائج : 96
في البحث عن (حرمة أهل الكتاب بالمعاهدة)
من قتل نفسا معاهدة بغير حقها لم يرح رائحة الجنة وإن ريح الجنة ليوجد من مسيرة مائة عام
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب وصف الجنة وأهلها > ذكر الإخبار عن المسافة التي توجد منها رائحة الجنة
من قتل معاهدا في عهده لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب وصف الجنة وأهلها > ذكر الإخبار بأن هذا العدد الموصوف في خبر يونس بن عبيد لم يرد به صلوات الله عليه وسلامه النفي عما وراءه
من قتل معاهدا في غير كنهه حرم الله عليه الجنة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تعظيم قتل المعاهد
من قتل نفسا معاهدا بغير حلها حرم الله عليه الجنة أن يشم ريحها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تعظيم قتل المعاهد
من قتل رجلا من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تعظيم قتل المعاهد
من قتل قتيلا من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تعظيم قتل المعاهد
من قتل قتيلا من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > من قتل رجلا من أهل الذمة
من قتل نفسا معاهدة بغير حلها حرم الله عليه الجنة أن يشم ريحها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > من قتل رجلا من أهل الذمة
من قتل نفسا معاهدة بغير حقها لم يجد رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > من قتل رجلا من أهل الذمة
مر على رجل وكان يلبس كل يوم ثوبا أو قال حلة لا تشبه الأخرى يلبس في السنة ثلاثمائة وستين ثوبا وكان له عهد فدعاه إلى الإسلام فغضب فسب النبي صلى الله عليه وسلم فقتله غرفة فقال له عمرو بن العاص إنهم إنما يطمئنون إلينا للعهد قال ما عاهدناهم على أن يؤذونا في ال
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجهاد > باب هدر دم من سب النبي صلى الله عليه وسلم من أهل العهد
إن غرفة بن الحارث رضي الله عنه وكانت له صحبة فذكر الحديث قال وقال غرفة لعمرو بن العاص رضي الله عنه إنك إذا جلست معنا اتكأت بين أظهرنا فلا تفعل فإنك إن عدت كتبت إلى عمر رضي الله عنه فعاد عمرو رضي الله عنه فكتب غرفة فجاء قاصد عمر إلى عمرو رضي الله عنه فقال
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب تأديب الأمير عامله إذا احتجب عن الرعية أو ترفع عليهم
بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد بن عبد الله النبي الأمي القرشي الهاشمي رسول الله ونبيه إلى خلقه كافة للعلاء بن الحضرمي ومن معه من المسلمين عهدا عهده إليكم اتقوا الله أيها المسلمون ما استطعتم فإني قد بعثت عليكم العلاء بن الحضرمي وأمرته أن يتقي الله
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب عهد الإمام إلى عماله كيف يسيرون في أهل الإسلام والكفر
الله جل وعز حرم أموال المسلمين والمعاهدين بغير حق
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الغصب > تحريم أكل الأموال
نعم كتاب عند ظلما صاحب إجنا وكتاب عند فلان قلت فكيف كان عهدهم ؟ قال عليهم ديناران من الجزية ورزق المسلمين قلت أتعلم ما كان لهم من الشروط ؟ قال نعم ستة شروط أن لا يخرجوا من ديارهم ولا يفزع نساؤهم ولا أبناؤهم ولا كنوزهم ولا أرضوهم ولا يزاد عليهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
لهم في عهدهم ستة شروط منها ألا الجزء الأول يؤخذ من أرضهم شيء ولا يزاد عليهم ولا يكلفوا فوق طاقتهم ولا تؤخذ ذراريهم وأن يقاتل عدوهم من ورائهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
أن أبا بكر الصديق رحمة الله عليه بعث حاطب بن أبي بلتعة إلى المقوقس بمصر فمر على ناحية قرى الشرقية فهادنهم وأعطوه ولم يزالوا على ذلك حتى دخلها عمرو بن العاص وانتقض ذلك الصلح
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
تقاتلون قوما فتظهرون عليهم فيتقونكم بأموالهم دون أنفسهم وأبدانهم يصالحونكم على صلح فلا تأخذوا منهم فوق ذلك فإنه لا يحل لكم ذلك
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الوفاء لأهل الصلح وما يجب على المسلمين من ذلك
ليس بين أهل مصر وبين الأوساد عهد ولا ميثاق إنما هي هدنة بيننا وبينهم نعطيهم شيئا من قمح وعدس ويعطوننا رقيقا فلا بأس أن نشتري رقيقهم منهم ومن غيرهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الشروط التي اشترطت على أهل الذمة وأقروا على دينهم
إنما الصلح بيننا وبين النوبة على أن لا نقاتلهم وأنهم يعطونا رقيقا ونعطيهم طعاما قال وإن باعوا أبناءهم ونساءهم لم أر بأسا على الناس أن يشتروا منهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الشروط التي اشترطت على أهل الذمة وأقروا على دينهم
أيها الناس ما بالكم أسرعتم في حظائر يهود ؟ ألا لا تحل أموال المعاهدين إلا بحقها
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
ألا من ظلم معاهدا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس منه فأنا حجيجه يوم القيامة وأشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بإصبعه إلى صدره ألا ومن قتل معاهدا له ذمة الله وذمة رسوله حرم الله عليه ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من سبعين عاما
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
عن ابن عباس أن رجلا سأله فقال إنا نمر بأهل الذمة فنصيب من الشعير أو الشيء ؟ فقال ابن عباس لا يحل لكم من ذمتكم إلا ما صالحتموهم عليه
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
سألت ابن عباس قلت إنا ننزل على أهل الذمة فمنا من يذبح الشاة ومنا من يذبح الدجاجة قال فما يقولون ؟ قال يقولون حلال قال أنتم تقولون كما قال أهل الكتاب ( ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون ) لا يحل لكم أموالهم إلا بطيب أنفسهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
أوينا ليلة أنا وسعد إلى حائط فيه نخل عليها أحمالها وفي غير هذا الحديث إلى حائط رجل من أهل الذمة فقال لي سعد أيسرك أن تكون مسلما فلا تأكل منها شيئا ؟ قال فبتنا جائعين فلما أصبحنا أعطاني درهما فاشتريت به تمرا وعلفا لدوابنا قال وجئت في العلف بسنبل فقال لي سع
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
كان أبو الدرداء ينزل القرية من قرى أهل الذمة فلا يزيد أن يشرب من مائهم ويستظل بظلهم ويرعى دابته من مراعيهم فيأمر لهم بالشيء ولو بالأفلس
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
أن عبادة بن الصامت مر بقرية من قرى الغوطة فأمر غلاما أن يقطع له سواكا من صفصاف على نهر بردى فمضى ليفعل ثم قال ارجع فإنه إلا (يكن) بثمن فإنه سييبس فيعود حطبا بثمن
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
غزونا مع سليمان وناس من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم جلولاء أو نهاوند فلما نزل القوم خرجوا يتعلفون فإذا رجل قد جاء ووقر دابته فاكهة يمشى عنها فجعل يستطعمه من يعرفه فيطعمهم حتى مر على سلمان فسبه سلمان فسب سلمان فقالوا له أتدري من هذا الذي سببته ؟ قال لا ق
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
كان المسلمون بالجابية وفيهم عمر بن الخطاب فأتاه رجل من أهل الذمة يخبره أن الناس قد أسرعوا في عنبه فخرج عمر حتى لقي رجلا من أصحابه يحمل ترسا عليه عنب فقال له عمر وأنت أيضا ؟ فقال يا أمير الجزء الأول المؤمنين أصابتنا مجاعة فانصرف عمر فأمر لصاحب الكرم بقيمة
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
أن عمر بن الخطاب تبرأ إلى أهل الذمة من معرة الجيش
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب ما يحل للمسلمين من أهل الذمة وما صولحوا عليه
كنت فيمن تلقى عمر مع أبي عبيدة مقدمه الشام فبينا عمر يسير إذ لقيه المقلسون من أهل أذرعات بالسيوف والريحان فقال عمر مه ردوهم وامنعوهم فقال أبو عبيدة الجزء الأول يا أمير المؤمنين هذه سنة العجم أو كلمة نحوها وإنك إن تمنعهم منها يروا أن في نفسك نقضا لعهدهم فق
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب في أهل الصلح يتركون على ما كانوا عليه قبل ذلك من أمورهم